الصفحه ١٥١ : تأويل الإضافة
__________________
(١) ينظر شرح التسهيل
لابن مالك السفر الأول ٢ / ٨٣٩ ، ثم قال
الصفحه ١٥٨ : متقدم على يوم فهو أمسه ، فكان في الأصل نكرة ثم لما
أريد أمس يوم التكلم دخله لا التعريف العهدي كما هو
الصفحه ١٦٢ : واحد ، ومخاطب واحد ،
وغائب واحد ، ثم دخل فيها من غير قصد من الواضع الأول ، و (شمس) و (قمر) ونحوهما ،
إن
الصفحه ١٦٨ : متعرفة من قبل والنكرة بـ (أل) ثم حذفتا ، وناب حرف النداء منابهما ،
وفصّل بعضهم ، فقال : تعريف النكرة
الصفحه ١٧٨ : (أحد) و (واحد)
إلى (إحدى) ، ويجوز البقاء على الأصل.
قوله : (ثم
بالعطف بلفظ ما تقدم) (٢) يعني أنك تعطف
الصفحه ١٧٩ : وألف امرأة) (ألفا
رجل وألفا امرأة).
قوله : (ثم [بالعطف](٢) على ما تقدم) يعني في تأنيث المذكر وتذكير
الصفحه ٢٢٣ :
وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي ساجِدِينَ.)
(٢) فصلت ٤١ / ١١ ،
وتمامها : (ثُمَّ
اسْتَوى إِلَى
الصفحه ٢٢٦ : ء (٢) إنها التنوين نفسه ، وحرك للساكنين ، وقال الجمهور
:ليست بتنوين ، ثم اختلفوا ، فقيل : جاءت للفرق بين رفع
الصفحه ٢٣٠ : عند غيره ، وأما ما سمع له مكسر لم يقس باتفاق ،
ومن ثم لحّن المتنبي في قوله :
[٥٣٥
الصفحه ٢٤٢ : والفعل ، فإن قيل فقد عمل نحو : (ضربته ضرب الأمير اللص) حذف المفعول المطلق
وأقيمت صفته مقامه ثم حذف (مثل
الصفحه ٢٤٦ : قرع إلى مفعوله وهو القوافيز ثم أتى بفاعله وهو أفواه ،
ويروى بفتح أفواه وعندها يكون المصدر مضافا إلى
الصفحه ٢٤٧ : لأجل الربط بين المبتدأ ،
والخبر ، والصفة ، والموصوف ، ثم حمل الظاهر عليه ، وكذلك الصفات ، وقيل : إنما
الصفحه ٢٦٦ : لأن الضارب هو الرجل.
__________________
(١) قال الرضي في
شرحه ٢ / ٢٠٥ : (ثم إن اسم المفعول إن أضيف
الصفحه ٢٨٥ : / ٢٧
وتمامها : (وَهُوَ
الَّذِي يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ وَلَهُ
الصفحه ٢٨٨ : المطابقة نحو قوله تعالى : (وَلا تَكُونُوا أَوَّلَ كافِرٍ بِهِ)(٣)(ثُمَّ رَدَدْناهُ أَسْفَلَ سافِلِينَ