الصفحه ٣٠٤ : الإعراب الحركات الثلاث ونقصوا الفعل لفرعيته على الأسماء في
الإعراب ثم قال :
ولو لا كراهة الخروج من إجماع
الصفحه ٣٢٣ : إلى أنها اسم وأصلها (إذا) ثم اختلف القائلون
بحرفيتها فقال الأكثرون : إنها بسيطة ، وذهب الخليل في أحد
الصفحه ٣٢٤ : ، وزائدة نحو : (فَلَمَّا أَنْ جاءَ
الْبَشِيرُ)(١) ومفسرة نحو :(ثُمَّ أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ
الصفحه ٣٥١ : وَراءِ حِجابٍ
أَوْ يُرْسِلَ رَسُولاً)(٣) فيمن نصب ، ومثال (ثم) :
[٦٢١] إنى وقتلى سليكا ثم أعقله
الصفحه ٣٨٩ : فيها ما جاز في قيل وبيع فتقول : (بعت) و (قلت)
بكسر الفاء ثم الإشمام ، ثم ضم الفاء فيهما ، ولا يمتنع
الصفحه ٤١١ : ء
، وهو التعدي إلى اثنين ، وقال يونس : (٤) الإلغاء واقع في كل قال تعالى : (ثُمَّ لَنَنْزِعَنَّ مِنْ كُلِّ
الصفحه ٥٠٢ : :
ومذهب البصريين أن المقسم به إذا حذف جارّه بلا عوض ولم ينو المحذوف جاز نصبه
كائنا ما كان ثم أورد الشاهد
الصفحه ٥٣٠ : ] ...
ولكننى من
حبها لعميد (٣)
وضعفه البصريون
بأنه شاذ لم يعرف صدره ولا قائله ، ثم تأولوه بأن أصله لكن
الصفحه ٦٠٠ : )(٣)) يعني أن الهمزة تختص بـ (الواو) و (الفاء) و (ثم) كما
ذكر ، قياس هذه الحروف التقدم على الهمزة كما تقدمت
الصفحه ٦١٤ : الكلام معنى ، ثم إن كلا منهما لكثرة
استعمالهم له ـ وبعده عن جوابه ـ وبعدهما عما يؤثر أن فيه أي جوابهما قد
الصفحه ٦١٧ : أو خبره ثم القسم ثم الشرط ، نحو : (زيد يقوم والله إن تطعه) وجب اعتبار
المبتدأ وما بعده خبره ، وإلغا
الصفحه ٦١٨ : تقدم القسم ثم المبتدأ ثم الشرط ، فإن تقدّم جوابه عليهما ، نحو
:
(والله
ليشكرنّك زيد إن تعطه) كان
الصفحه ٦١٩ : الجملة خبرا عن المبتدأ ، وإن تقدّم الشرط ثم المبتدأ
ثم القسم ، فإن تقدم الشرط عليهما ، نحو : (إن تعطه
الصفحه ٦٢٠ : أن يمنع مانع من إجراء اللفظ على ظاهره ، وأن يكون ثمّ ما
يصلح جوابا للقسم ، نحو قوله تعالى : (لَئِنْ
الصفحه ٦٦٦ :
(إنّ الّذين آمنوا
والّذين هادوا والنّصارى والصّابئين)
٦٩
١١٢٦
(ثمّ عموا وصمّوا