الصفحه ١٦٨ :
قوله : (والنداء)
يعني من المعارف نحو (يا زيد) وتعريفه بالقصد (١) والإقبال مع حرف النداء ، وإذا دخل
الصفحه ١٧٠ : المضاف إلى أحدها فأعرفه ما أضيف إلى أعرفها ، وذهب السيرافي (٣) إلى أن أعرف المعارف العلم ، ثم المضمر ، ثم
الصفحه ١٦٩ :
(بعينه) (١) ، خرجت النكرة (غير متناول غيره) (٢) خرجت سائر المعارف (بوضع واحد) ، استدرك للعلم
الصفحه ١٧١ :
أتي بها للتعريف ، وغيره لم يوضع لتعريفه أداة ، وأما المضاف فلم يقل أحد
بأنه أعرف المعارف ، لأنه
الصفحه ٦٥٠ : ، تحقيق : نعمان أمين طه ، دار المعارف ـ مصر ، ط ٣.
٦٣ ـ ديوان
جميل بثينة ، جمع وتحقيق : إميل يعقوب ، دار
الصفحه ٦٥٣ : الفضل إبراهيم ، دار المعارف بمصر ١٩٧٧.
١٠٣ ـ ديوان
أبي نواس ، شرح ديوان أبي نواس.
١٠٤ ـ ديوان
ابن
الصفحه ٦٥٦ : المعارف بمصر.
١٤٢ ـ اللمع في
العربية ابن جني ، تحقيق : حسين محمد حسن ، محمد شرف عالم الكتب ـ القاهرة
الصفحه ١٣٠ :
بالضم لئلا يلتبس بحركة إعراب الظرف ، لأنه يكون منصوبا ومجرورا ، وهي معارف إذا
نوي المضاف ، لأنك لا
الصفحه ١٦٢ : )
خرجت النكرات ، وهذا حدّ معنوي لا لفظي (١) ، لأنه غير ممكّن ، لأن أكثر المعارف اللفظية نكرات ،
ويرد على
الصفحه ١٦٣ : إلى آخرها) يعني أن المعارف خمس :المضمرات ، وأعرفها التكلم ، ثم الخطاب
، ثم الغيبة ، وهي متعرفة
الصفحه ١٦٥ : ) و (فعلان) و (أفعل) فهذه وضعوها أعلاما على
موزوناتها للاختصار والإيجاز ودليل علميتها وصفها بالمعارف ونصب
الصفحه ١٦٦ : نكرات وابتدئ بها للعموم ، وأسماء الأفعال وهي نكرات عند من جعل محلها
نصبا ، ومعارف عند من جعلها مبتدأة
الصفحه ١٧٢ : تشير إلى معين وبعض المعارف في المعنى نكرة كـ علم الجنس
والمعرف بلام الجنس في بعض المواضع نحو :(وَآيَةٌ
الصفحه ٤٨٩ : فائدة بالتعريف ، أو لأن التعريف
بالجنسية يدل على الكثرة فيناقض حكمها ، وحمل عليه سائر المعارف وأما
الصفحه ٦٤٥ : ـ الأصمعيات
، الأصمعي ، دار المعارف ـ مصر ، تحقيق : أحمد شاكر وعبد السّلام هارون.