الصفحه ٦ : ونشرها علىٰ شكل كراريس تحت عنوان « سلسلة الندوات العقائدية » بعد إجراء مجموعة من الخطوات التحقيقية
الصفحه ٩ : الله عليها
في ضمن مطالب ، وهذه المطالب مترتبة ، أي كل مطلب منها يترتب علىٰ المطلب الذي قبله ، حتى نصل
الصفحه ٢١ : بأكثر من هذا ؟ ] أنْ لا يحبّني إلاّ مؤمن ولا يبغضني إلاّ منافق ».
تجدون هذا الحديث بهذا اللفظ أو
الصفحه ٢٧ : أبي هريرة عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : « يهلك
أُمّتي هذا الحي من قريش » ، قالوا : فما تأمرنا
الصفحه ٣٠ : الفضائل ممّا لا يوافقه عليها أحد من الثقات ، فهذا أعظم ما رموه به من روايته لهذه الأحاديث ، ولما رواه في
الصفحه ٣٩ : (٣).
وعن عبد المطلب بن ربيعة بن الحارث بن
عبد المطلب قال : أتىٰ ناس من الأنصار إلى النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٦ : انفراد أبي بكر بهذا الخبر ، وقد ذكروا ذلك في مباحث حجّية خبر الواحد ، ومثّلوا بهذا الخبر من جملة ما
الصفحه ٥٨ : جنوب لبنان من
المناطق الشيعية البحتة ، فلا عتب على حمير الرفضة أو الرافضة وحوافر جزّين ومشغرىٰ
الصفحه ٦٢ : إنّه أحرق الدار بالفعل ؟ وأيُّ عاقل يتوقّع من هؤلاء أنْ ينقلوا القضيّة كما وقعت ؟ إنّ من يتوقّع منهم
الصفحه ٦٧ : ، يعرف ذلك كلّ من يراجع رواياتهم وأقوالهم وكلماتهم.
لقد نصّت رواياتهم على أنّه كان لعلي عليهالسلام من
الصفحه ١٤ : عائشة قالت : ما رأيت أحداً كان أصدق
لهجة منها غير أبيها.
هذا الحديث تجدونه في : المستدرك وقال :
صحيح
الصفحه ١٥ : :
أخرج الطبراني أنّه صلىاللهعليهوآلهوسلم قال لعلي :
« فاطمة أحبّ إليّ منك وأنت أعزّ عليّ منها
الصفحه ٣٨ : والحسين أيضاً انتقاماً من النبي.
وقال عليهالسلام
في خطبة له : « وقال قائل : إنّك يا ابن أبي طالب على
الصفحه ٤٣ :
ونحن لا ننقل في بحثنا هذا إلاّ من أهم
مصادر أهل السنّة ، ولا نتعرّض لِما ورد في كتبنا أبداً
الصفحه ٤٥ : الزهراء عليهاالسلام من أعظم المصائب ،
ينقل عن بعض كبار فقهائنا أنّ أحد الخطباء في أيام مصيبة الحسين