الصفحه ٧٨ : المدينة لا يحقّ لأحدٍ أنْ يتقدّم للصلاة على ميّت إلاّ بإذن خاص ، ولذا لمّا دفنوا عبدالله بن مسعود بلا إذن
الصفحه ٦٨ :
فيبقىٰ السؤال : هل كان لعلي ولد
بهذا الإسم أو لا ؟ قالوا : كان له ولد بهذا الإسم ... فأين صار
الصفحه ٢٦ : أعلم ممّن هذا التصرف ، هل من الحاكم أو من الناسخين أو من الناشرين ؟ فراجعوا ، السند نفس السند عند أبي
الصفحه ٣٣ : الذين هم من رجال الصحاح ، ذكروا أنّه كان يشتم أبا بكر وعمر ، لاحظوا هذه العبارة بترجمة إسماعيل بن
الصفحه ٧٥ :
وإنّما يبرّر !!
لاحظوا تبريره هذه المرّة يقول : إنّه كبس البيت لينظر هل فيه شيء من مال الله الذي
الصفحه ٢٩ : القليل ، والسبب واضح ، لأنّهم منعوا من تدوين الحديث ، وعندما دُوّن ، فقد دوّن علىٰ يد بني أُميّة وفي
الصفحه ٣٨ :
الشر والغدر وعجزوا
عنها ، والله سبحانه وتعالىٰ حال بينه وبين تلك الشرور أن تصيبه ، إلى أنْ توفّي
الصفحه ١٤ : سارّها دونها ] فلمّا قبض رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
حلّفتها عائشة أنْ تخبرها ، فقالت : سارّني رسول
الصفحه ١٨ : الشيخين ، وأن أذاها موجب للدخول في النار.
ثمّ إنّ هذه الأحاديث ـ كما قرأنا
وسمعتم وترون ـ أحاديث مطلقة
الصفحه ٤٧ : : إنّ أبا بكر انتزع من فاطمة فدكاً (١).
فكانت فدك بيد الزهراء وانتزعها أبو
بكر.
فلماذا انتزعها
الصفحه ٧٣ : ، وهذا من الأمور المسلّمة التي لا يشكّ ولا يشكّك فيها أحد حتّىٰ ابن تيميّة ، ولو أنّ أحداً شكّ ، فيكون
الصفحه ٣٢ : أبي عوانة وأنا أستغفر الله (٤).
فهذا يستغفر الله من أنّه نظر في هذا
الكتاب ، والشخص الآخر جاء إليه
الصفحه ٧٠ : ظروفه أن لا ينقل ، ولذا كان مستقيم الأمر عامة دهره !! ثمّ في آخر أيّامه عندما دنا أجله وقرب موته ، حينئذ
الصفحه ٤٩ : بشاهد ويمين (١).
نقول : فكان عليه حينئذ أنْ يحلف هو ،
ولماذا لم يحلف والزهراء ما زالت مطالبة بملكها
الصفحه ٦٦ :
فقال : أيّ البلاد
أبعد عن التشيّع ؟ فقالوا له : إصفهان ـ إصفهان ذاك الوقت ـ ، فحلف أنْ يخفيه ولا