الصفحه ١١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
الأحاديث في هذا الباب كثيرة ، حتى أن
عدّةً من علماء الفريقين دوّنوها في كتب مفردة ، وقد انتخبت
الصفحه ٣٧ : عليهالسلام : « اللهمّ إنّي
أستعديك على قريش ، فإنّهم أضمروا لرسولك صلىاللهعليهوآلهوسلم
ضروباً من الشر
الصفحه ٤٠ :
لكن هذا الحديث أيضاً في بعض المصادر
محرّف.
ثمّ إنّ السبب في هذه الضغائن ماذا ؟
ليس السبب إلاّ
الصفحه ٤١ : التي بدت ،
والقضايا التي وقعت ، ومن الطبيعي أنْ لا يصلنا كلّ ما وقع ، وأنْ لا تصلنا تفاصيل الحوادث ، مع
الصفحه ٤٢ : رسول الله واتّصلت اللحمة ببدنه المبارك وجسده الشريف ، وكلّ ذلك وقع.
ولكنّنا لا نتوقّع أنْ نعثر على
الصفحه ٥١ :
فلاحظوا ما يقوله شرّاح البخاري ، كيف
يجوز لأبي بكر أنْ يصدّق كلام صحابي ودعواه على رسول الله ، وقد
الصفحه ٥٣ : ، وكلّها مترتبة
متسلسلة.
أخرج البخاري ومسلم عن عائشة ـ واللفظ
للأوّل ـ إنّ فاطمة عليهاالسلام
بنت النبي
الصفحه ٥٨ : !!
فظهر أن هذه القضية ـ قضية غصب فدك
وتكذيب الزهراء وأهل البيت ـ من جملة القضايا التي أخبر عنها رسول الله
الصفحه ٧٢ : رسول الله دم هبّار لأنّه روّع زينب فألقت ما في بطنها ، فكان لابدّ أنّه لو حضر ترويع القوم فاطمة الزهرا
الصفحه ٧٩ : وأنت خليفة رسول الله ، فتقدّم أبو بكر وكبّر أربعاً (١).
هذا من مصائب أُمّتنا ، أنْ لا تنقل
القضايا
الصفحه ٦ : .
سائلينه سبحانه وتعالى أن يناله بأحسن
قبوله.
مركز الأبحاث العقائدية
فارس الحسّون
الصفحه ٩ : إلىٰ المطلب الأخير ، ونستنتج من جميع هذه المطالب ، ثم نذكر أهمّ مسائل القضيّة ، وسترون أنها قضية علميّة
الصفحه ١٢ : (١).
ففاطمة سيّدة نساء العالمين من الأوّلين
والآخرين.
الحديث الثاني :
في أن فاطمة سلام الله عليها بضعة من
الصفحه ١٣ : : المسند ، وفي المستدرك
وقال : صحيح الإسناد ، وفي مصادر أُخرىٰ (٣).
الحديث الثالث :
« إن الله يغضب لغضب
الصفحه ١٥ : :
أخرج الطبراني أنّه صلىاللهعليهوآلهوسلم قال لعلي :
« فاطمة أحبّ إليّ منك وأنت أعزّ عليّ منها