الصفحه ٧٤ :
كانوا قد غلقوه على الحرب.
ثانياً : قوله : وددت أني كنت سألت رسول
الله لمن هذا الأمر فلا ينازعه
الصفحه ٣ :
................................................... ١١
المطلب
الثاني : في أنّ من آذىٰ عليّاً عليهالسلام
فقد آذىٰ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٨ :
وتحمل ذلك كلّه
أمراً صعباً ، سترون أنّي لا أذكر شيئاً لا من مصادر القوم فحسب ، بل من أعظم مصادرهم
الصفحه ١٧ :
معمّمة وإمّا مخصّصة
، ولابد أنْ تكون هنا معمّمة ، يوجب الكفر ، لأنّه أي السب يغضبها ، فيكون أذاها
الصفحه ١٩ :
المطلب
الثاني :
في أنّ من أذىٰ عليّاً عليهالسلام
فقد آذىٰ رسول الله
الصفحه ٢١ :
المطلب
الثالث :
في أنّ بغض علي عليهالسلام
نفاق
أخرج مسلم في صحيحه عن علي
الصفحه ٢٢ :
« لا يحب عليّاً
منافق ولا يبغضه مؤمن » (١).
نستفيد من هذه الأحاديث في هذا المطلب :
إنّ حبّ علي
الصفحه ٢٣ : ستغدر به
قال علي عليهالسلام
: « إنّه ممّا عهد إليّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أنّ الأُمّة ستغدر بي
الصفحه ٣٠ : مثالب غيرهم ممّا لم أذكره في كتابي هذا ، وأمّا في باب الصدق فأرجو أنّه لا بأس به ، إلاّ أنّه قد سبق عنه
الصفحه ٣١ :
كفروا (١).
ولا يتوهمنّ أحد أنّ هذا الرجل ـ ابن خراش
ـ من الشيعة ، وذلك ، لأنّ هذا الرجل من كبار
الصفحه ٣٤ :
أدّىٰ وسبّب
في أنْ يجوّزوا لانفسهم أن يشتموا ويسبّوا ؟ وأين تلك القضايا وما هي ؟
وأمّا ما ذكروه
الصفحه ٤٥ : الزهراء عليهاالسلام من أعظم المصائب ،
ينقل عن بعض كبار فقهائنا أنّ أحد الخطباء في أيام مصيبة الحسين
الصفحه ٦٤ : ، أتريدون أنْ يصرّحوا بأنّه وضع النار على الحطب ، يعني إذا لم يصرّحوا بهذه الكلمة ولن يصرّحوا ! نبقىٰ في شك
الصفحه ٧٧ :
قضايا أُخرىٰ
وبقيت أُمور أتعرّض لها باختصار :
الأمر الأول :
إنّ فاطمة سلام الله
الصفحه ٧ : ينبغي أن تثار ، والقضيّة التاريخية قد تكون صادقة وقد تكون كاذبة.
سنحاول أن نبحث عن هذه القضية بلا أيّ