الصفحه ٤٦ : .
وهذا الأمر موجود في كتب الفريقين.
أمّا من أهل السنة : فقد أخرج البزّار
وأبو يعلىٰ وابن أبي حاتم وابن
الصفحه ٥٢ : والسنّة ، أمّا الكتاب فقوله تعالى : (
كُنتُمْ
خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ )
وقوله تعالى
الصفحه ٦٢ : « جاء بقبس » أو
« جاء بفتيلة » هذا أيضاً أنقل لكم بعض مصادره :
روىٰ البلاذري المتوفىٰ سنة
٢٢٤ في
الصفحه ٨ : عند أهل السنة أيضاً : كون أبي بكر
مع رسول الله في الغار قضية تاريخية ، صلاته التي يزعمونها في مكان
الصفحه ٤٣ :
ونحن لا ننقل في بحثنا هذا إلاّ من أهم
مصادر أهل السنّة ، ولا نتعرّض لِما ورد في كتبنا أبداً
الصفحه ٥٩ : السنّة ، فقد جاءت
القضيّة على أشكال ، وأنا
الصفحه ٧ : محمد وآله الطيبين الطاهرين ، ولعنة الله علىٰ أعدائهم أجمعين من الأولين والآخرين.
موضوع البحث ـ كما
الصفحه ٥٤ :
يأكل آل محمّد في
هذا المال ، وإنّي والله لا أُغيّر شيئاً من صدقة رسول الله عن حالها التي كان عليها
الصفحه ٣٢ :
رسول الله ، وفيه
بلايا ، فجاء سلاّم بن أبي مطيع (١)
فقال : يا أبا عوانة ، أعطني ذاك الكتاب فأعطاه
الصفحه ٣٣ : ولا يروىٰ عنه !
مورد آخر : في ميزان الإعتدال بترجمة
إبراهيم بن الحكم بن زهير الكوفي : قال أبو حاتم
الصفحه ٣٤ : .
ولقد فشىٰ وكثر اللعن أو الطعن في
الشيخين في النصف الثاني من القرن الثالث ، يقول زائدة بن قدامة ـ ووفاته
الصفحه ٣٠ :
في كتاب الكامل :
ولعبد الرزاق بن همّام [ هذا شيخ البخاري ] أصناف حديث كثير ، وقد رحل إليه ثقات
الصفحه ٤٨ : الفريقين ، بل إنّه صلىاللهعليهوآلهوسلم قضىٰ بشاهد واحد فقط في قضية وكان الشاهد الواحد عبدالله بن عمر
الصفحه ٢٧ : علىٰ يدي غلمة من قريش » ، فقالوا : مروان غلمة ؟ قال أبو هريرة : إن شئت أنْ أُسمّيه ، بني فلان ، بني
الصفحه ٣٧ :
المطلب
الثامن :
أحقاد قريش وبني
أُميّة علىٰ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأهل بيته