الصفحه ٦٢ :
ولأفعلن (١).
نفس الخبر ، بنفس السند ، عن نفس الراوي
، وهذا التصرف ! وأنتم تريدون أنْ ينقلوا لكم
الصفحه ٥٣ : ؟ لماذا يعطىٰ جابر ؟ ولماذا يكون الخبر الواحد هناك حجة ؟ ولماذا لا يكذَّب جابر بل يصدّق ويترتّب الأثر على
الصفحه ٧٢ : نراجع ابن أبي الحديد ، نراه
ينقل عن شيخه ـ حيث حدّثه قضية هبّار بن الأسود ، وأنتم مسبوقون بهذا الخبر
الصفحه ٤٢ : يرفعون اسم أبي سفيان ويضعون مكان الإسم كلمة قال رجل ، فكيف تتوقّعون أنْ يروي لنا الرواة كلّ ما حدث بعد
الصفحه ٧١ : الآن لا تجدون هذه الكلمة ، الكتاب محرّف.
ابن شهرآشوب المتوفىٰ سنة ٥٨٨ ه ينقل
عن كتاب المعارف قوله
الصفحه ٢٣ : ستغدر به
قال علي عليهالسلام
: « إنّه ممّا عهد إليّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أنّ الأُمّة ستغدر بي
الصفحه ٤٥ : في المجلس بالصبر وبالتوقف عن قراءة بقية الرواية ، قال : لأنّا نريد أن نؤدّي حقّ هذه الجملة : « دخلت
الصفحه ١٣ : : المسند ، وفي المستدرك
وقال : صحيح الإسناد ، وفي مصادر أُخرىٰ (٣).
الحديث الثالث :
« إن الله يغضب لغضب
الصفحه ٦٧ :
المسألة
الثالثة
إسقاط جنينها عليهاالسلام
وروايات القوم في هذا الموضع مشوشة
جدّاً
الصفحه ٤٩ : القضيّة كقضيّة حقوقيّة يجب أن تطبق عليها القواعد المقررة في كتاب الأقضية.
وأيضاً ، فقد شهد للزهرا
الصفحه ٤٠ :
لكن هذا الحديث أيضاً في بعض المصادر
محرّف.
ثمّ إنّ السبب في هذه الضغائن ماذا ؟
ليس السبب إلاّ
الصفحه ١٢ :
في كتاب بدء الخلق ،
وفي مسند أحمد ، وفي الخصائص للنسائي ، وفي مسند أبي داود الطيالسي ، وفي صحيح
الصفحه ٣٨ : علىٰ منازعتي أمراً هو لي ، ثم قالوا : ألا إنَّ في الحق أنْ تأخذه وفي الحق أن تتركه » (١).
وفي كتاب له
الصفحه ١٤ :
الحديث الرابع :
في أنّ النبي أسرّ إليها أنّها أوّل أهل
بيته لحوقاً به.
هذا كان عند وفاته
الصفحه ٦٩ :
إذنْ يترفّض.
ولو راجعتم كتابه الآخر ميزان الإعتدال فهناك
يذكر هذا الشخص ويترجم له ، وينقل عن