الصفحه ٥٦ : انفراد أبي بكر بهذا الخبر ، وقد ذكروا ذلك في مباحث حجّية خبر الواحد ، ومثّلوا بهذا الخبر من جملة ما
الصفحه ٣٠ :
في كتاب الكامل :
ولعبد الرزاق بن همّام [ هذا شيخ البخاري ] أصناف حديث كثير ، وقد رحل إليه ثقات
الصفحه ٦٣ : لتحرق دارنا ؟ قال : نعم ، أو تدخلوا ما دخلت فيه الأُمّة (١).
أقول
: وقارنوا بين النصوص بتأمّل لتروا
الصفحه ٧٠ : ظروفه أن لا ينقل ، ولذا كان مستقيم الأمر عامة دهره !! ثمّ في آخر أيّامه عندما دنا أجله وقرب موته ، حينئذ
الصفحه ٢٥ :
المطلب
الخامس :
ضغائن في صدور أقوام
أخرج أبو يعلىٰ والبزّار ـ بسند
صحّحه
الصفحه ٣٣ :
في الشيخين ، وبأنّه
صنّف مثل هذه الأحاديث في كتاب ، سقط من عين أحمد وأصبح كذّاباً لا يعتمد عليه
الصفحه ٣٩ :
أُمّي » (١).
وروىٰ ابن عدي في الكامل في حديثٍ
: فقال أبو سفيان : مثل محمّد في بني هاشم مثل
الصفحه ٤٦ :
القضية أنقلها كما
في المصادر المهمة المعتبرة :
أوّلاً
: لقد كانت فدك ملكاً للزهراء في حياة
رسول
الصفحه ٤٨ : : لكنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قبل شهادة
الواحد ـ وهو خزيمة ذو الشهادتين ـ وخبره موجود في كتب
الصفحه ٥٤ :
يأكل آل محمّد في
هذا المال ، وإنّي والله لا أُغيّر شيئاً من صدقة رسول الله عن حالها التي كان عليها
الصفحه ٧١ :
المسائل الكلامية ،
تذكر في الكتب ، وربّما خالف فيها المشهور بين العلماء ، وكانت أقواله شاذّة
الصفحه ١٨ :
أفضل من الخلفاء
الأربعة باتفاق (١).
إذن ، لا يبقىٰ خلاف بيننا وبينهم
في أفضلية الزهراء من
الصفحه ٢٦ :
هذا اللفظ في : مجمع الزوائد عن : أبي
يعلىٰ والبزّار (١)
، ونفس السند موجود في المستدرك وقد صحّحه
الصفحه ٣١ : علماء القوم ومن أعلامهم في الجرح والتعديل ، ويعتمدون علىٰ آرائه في ردّ الراوي أو قبوله ، أذكر لكم
الصفحه ٣٤ :
أدّىٰ وسبّب
في أنْ يجوّزوا لانفسهم أن يشتموا ويسبّوا ؟ وأين تلك القضايا وما هي ؟
وأمّا ما ذكروه