الصفحه ١٢ :
في كتاب بدء الخلق ،
وفي مسند أحمد ، وفي الخصائص للنسائي ، وفي مسند أبي داود الطيالسي ، وفي صحيح
الصفحه ١٤ :
الحديث الرابع :
في أنّ النبي أسرّ إليها أنّها أوّل أهل
بيته لحوقاً به.
هذا كان عند وفاته
الصفحه ١٩ :
المطلب
الثاني :
في أنّ من أذىٰ عليّاً عليهالسلام
فقد آذىٰ رسول الله
الصفحه ٤٩ :
النبي ، كما في كتاب
الخلافة من كنز العمّال.
وهنا يقول صاحب المواقف وشارحها : لعلّه
لم ير الحكم
الصفحه ٥٢ : الزهراء التي أخبرت بأنّ رسول الله نحلني فدكاً ، أعطاني فدكاً ، ملّكني فدكاً !!
ويقول العيني في كتاب
الصفحه ٥٧ : موضوع ، وضعه بعض الناس دفاعاً عن أبي بكر ، وأبو بكر في تلك القضيّة لم يكن عنده جواب ، حتّى بهذا الحديث
الصفحه ٦٦ : يحدّث به إلاّ في إصفهان ثقةً منه بصحة ما أخرجه فيه ، فتحوّل إلى إصفهان وحدّث به فيها (١).
ذكره أبو
الصفحه ١١ :
المطلب
الأول :
أحاديث في مقام
الزهراء عليهاالسلام ومنزلتها
عند الله وعند الرسول
الصفحه ١٣ :
« إنّما فاطمة بضعة منّي يؤذيني ما
آذاها ».
بهذا اللفظ في : صحيح مسلم (١).
« إنّما فاطمة بضعة
الصفحه ٢٣ :
المطلب
الرابع :
في إخبار النبي صلىاللهعليهوآلهوسلمعليّاً عليهالسلام
بأنّ الأُمّة
الصفحه ٣٥ :
ويزيد ؟ قلنا :
تحامياً عن أن يرتقىٰ إلىٰ الأعلىٰ فالأعلىٰ (١).
حتّى جاء كتّاب عصرنا ، فألّفوا في
الصفحه ٤٣ :
ونحن لا ننقل في بحثنا هذا إلاّ من أهم
مصادر أهل السنّة ، ولا نتعرّض لِما ورد في كتبنا أبداً
الصفحه ٥٩ : المسلّمة
القطعيّة في أحاديثنا وكتبنا ، وعليه إجماع علمائنا ورواتنا ومؤلّفينا ، ومن أنكر هذا أو شكّ فيه أو
الصفحه ٦٠ :
قد رتّبت القضايا
والروايات والاخبار في المسألة ترتيباً ، حتّىٰ لا يضيع عليكم الأمر ولا يختلط
الصفحه ٦١ : منزل علي ، وفيه
طلحة والزبير [ هذه نقاط مهمّة حسّاسة لا تفوتنّكم ، في البيت كان طلحة أيضاً ، الزبير كان