الصفحه ٣٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فكانت الوجبة بأمير المؤمنين والدائرة عليه ، كما أنّه في هذا الكلام يشير بأنّ قريشاً ستقتل الحسن
الصفحه ٥١ : بيّنة ، ولا يميناً !! لاحظوا ماذا يقولون !!
يقول الكرماني في كتابه الكواكب الدراري
في شرح صحيح البخاري
الصفحه ٣ : ............................................................ ٥
تمهيد
................................................................... ٧
المطلب
الأول : أحاديث في
الصفحه ٨ :
في تلك الغزوات والحروب قضايا تاريخية ، ومبيت أمير المؤمنين في ليلة الهجرة علىٰ فراش رسول الله قضية
الصفحه ٣٢ :
رسول الله ، وفيه
بلايا ، فجاء سلاّم بن أبي مطيع (١)
فقال : يا أبا عوانة ، أعطني ذاك الكتاب فأعطاه
الصفحه ٤٠ :
لكن هذا الحديث أيضاً في بعض المصادر
محرّف.
ثمّ إنّ السبب في هذه الضغائن ماذا ؟
ليس السبب إلاّ
الصفحه ٥٠ :
إشكال في أنّها من
الصحابة ، وقد كان لأحد الصحابة قضية مشابهة تماماً لقضيّة الزهراء ، وقد رتّب أبو
الصفحه ٦٤ : ، أتريدون أنْ يصرّحوا بأنّه وضع النار على الحطب ، يعني إذا لم يصرّحوا بهذه الكلمة ولن يصرّحوا ! نبقىٰ في شك
الصفحه ٦٨ : ؟ وما صار حاله ؟ يقولون بوجوده ثمّ يختلفون ، أتريدون أن يصرّحوا تصريحاً واضحاً لا لبس فيه ولا غبار عليه
الصفحه ١٢ :
في كتاب بدء الخلق ،
وفي مسند أحمد ، وفي الخصائص للنسائي ، وفي مسند أبي داود الطيالسي ، وفي صحيح
الصفحه ١٤ :
الحديث الرابع :
في أنّ النبي أسرّ إليها أنّها أوّل أهل
بيته لحوقاً به.
هذا كان عند وفاته
الصفحه ١٩ :
المطلب
الثاني :
في أنّ من أذىٰ عليّاً عليهالسلام
فقد آذىٰ رسول الله
الصفحه ٤٩ :
النبي ، كما في كتاب
الخلافة من كنز العمّال.
وهنا يقول صاحب المواقف وشارحها : لعلّه
لم ير الحكم
الصفحه ٥٢ : الزهراء التي أخبرت بأنّ رسول الله نحلني فدكاً ، أعطاني فدكاً ، ملّكني فدكاً !!
ويقول العيني في كتاب
الصفحه ٥٧ : موضوع ، وضعه بعض الناس دفاعاً عن أبي بكر ، وأبو بكر في تلك القضيّة لم يكن عنده جواب ، حتّى بهذا الحديث