الصفحه ٨ :
وتحمل ذلك كلّه
أمراً صعباً ، سترون أنّي لا أذكر شيئاً لا من مصادر القوم فحسب ، بل من أعظم مصادرهم
الصفحه ١١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
الأحاديث في هذا الباب كثيرة ، حتى أن
عدّةً من علماء الفريقين دوّنوها في كتب مفردة ، وقد انتخبت
الصفحه ١٣ :
« إنّما فاطمة بضعة منّي يؤذيني ما
آذاها ».
بهذا اللفظ في : صحيح مسلم (١).
« إنّما فاطمة بضعة
الصفحه ١٨ :
أفضل من الخلفاء
الأربعة باتفاق (١).
إذن ، لا يبقىٰ خلاف بيننا وبينهم
في أفضلية الزهراء من
الصفحه ٣٣ :
في الشيخين ، وبأنّه
صنّف مثل هذه الأحاديث في كتاب ، سقط من عين أحمد وأصبح كذّاباً لا يعتمد عليه
الصفحه ٦٠ : المصنّف لابن أبي شيبة ، من مشايخ البخاري المتوفىٰ سنة ٢٣٥ ه ، يروي هذه القضيّة بسنده عن زيد بن أسلم
الصفحه ٦٣ :
[ ولم يكن عمر هو
الذي بادر ، بَعَثَ أبو بكر عمر بن الخطّاب ] ليخرجوا من بيت فاطمة وقال له : إنْ
الصفحه ٦٤ :
ابن الزبير : بأنّ
عمر أحضر الحطب ليحرّق الدار علىٰ من تخلّف عن البيعة لأبي بكر (١).
« أحضر الحطب
الصفحه ٣ :
................................................... ١١
المطلب
الثاني : في أنّ من آذىٰ عليّاً عليهالسلام
فقد آذىٰ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦ : ونشرها علىٰ شكل كراريس تحت عنوان « سلسلة الندوات العقائدية » بعد إجراء مجموعة من الخطوات التحقيقية
الصفحه ٩ : الله عليها
في ضمن مطالب ، وهذه المطالب مترتبة ، أي كل مطلب منها يترتب علىٰ المطلب الذي قبله ، حتى نصل
الصفحه ٢٧ : أبي هريرة عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : « يهلك
أُمّتي هذا الحي من قريش » ، قالوا : فما تأمرنا
الصفحه ٥٨ : جنوب لبنان من
المناطق الشيعية البحتة ، فلا عتب على حمير الرفضة أو الرافضة وحوافر جزّين ومشغرىٰ
الصفحه ٦٧ : ، يعرف ذلك كلّ من يراجع رواياتهم وأقوالهم وكلماتهم.
لقد نصّت رواياتهم على أنّه كان لعلي عليهالسلام من
الصفحه ١٤ : عائشة قالت : ما رأيت أحداً كان أصدق
لهجة منها غير أبيها.
هذا الحديث تجدونه في : المستدرك وقال :
صحيح