الصفحه ٢١ : .
ـ قوموا بواجبكم.
خطّة البحث :
ماذا نلاحظ من
خلال الأمثلة؟
نلاحظ أنّ
أفعال المجموعة
الصفحه ٢٦ : .
أمّا المجموعة
الثّالثة من الأفعال (تبذر ـ يأت ـ تبخسوا) فكلّها أفعال مضارعة مسبوقة بأحد حروف
الجزم
الصفحه ٣٠ : نتبيّن
الأسماء المبنيّة؟
الأسماء
المبنيّة الوّاردة في مجموعة الأمثلة متنوّعة. ومنها إسم
الصفحه ٥٨ : الواردة في المجموعة الأولى؟
إنّ المصادر (زرقة
ـ ثغاء ـ نقيق) مصادر قياسيّة أخذت من الأفعال الدّالة على
الصفحه ٦٠ : : استقبل ـ استقبال.
١٠ ـ افعوعل ـ
افعيعال. مثال : احدودب ـ احديداب.
أمّا المصادر
الواردة في المجموعة
الصفحه ٦٤ :
المصدر المجموع في بعض الأساليب. وهذا شاذ. كما في قول الشاعر :
قد جرّبوه
فما زادت تجاربهم
الصفحه ٨٠ : ـ
موعد ـ محضر) في المجموعة الأولى ، أسماء مأخوذة من المصادر للدّلالة على زمان
حدوث الفعل ، ولذلك يسمّى كل
الصفحه ٨٨ : الفعل الّذي أخذت منه ، ولكنّها وضعت
للمبالغة والإيجاز.
فلو قارنّا بين
أمثلة المجموعة الأولى والثّانية
الصفحه ١٤٢ : إلى هدفه.
ـ لو أخذنا
أمثلة المجموعة الأولى ما ذا نلاحظ؟
الصفحه ١٤٥ : بها بإحدى الحواس
الأخرى.
ـ نأخذ أمثلة
المجموعة الثّانية ما ذا نلاحظ في كل من الكلمات الواردة (العودة
الصفحه ١٤٦ : .
ـ يعمل الفلّاح
من مشرق الشّمس إلى مغربها.
ـ يتطلّع
المغترب صباحا إلى المرآة.
ـ لنأخذ أمثلة
المجموعة
الصفحه ١٧٩ : المجموعة الأولى هي : الواو ،
الباء ، التّاء ، والمقسم به هو (الله) والمقسم عليه هو (إنك لعالم) في المثال
الصفحه ١٨٥ : ، وأنّ
حروف النّداء هي :
(يا ، أيا ،
هيا ، أي ، الهمزة) فلو تأمّلنا الأسماء في المجموعة الأولى رأينا
الصفحه ١٨٦ : استعمال (يا) إذا دلّت القرائن على
أنّها للنّدبة. مثال : يا محمدّاه.
أمّا إذا
تأمّلنا أمثلة المجموعة
الصفحه ١٩٢ :
ويسمّى المنادى
في المجموعة الثّانية (متعجبا منه) ، وهو يشبه المستغاث به في جميع أحكامه.
ولو