الصفحه ١٨٠ :
أمّا القسم
الوارد في المثلين الأولين من المجموعة الثّانية فالقسم يؤكد بالقرينة المعنويّة (علم
الله
الصفحه ٢٣٨ :
تمارين تطبيقيّة :
١ ـ زن الأسماء
المعربة والأفعال في العبارات الآتية :
ـ لقد قال لي
أخي
الصفحه ٣١ :
الإشارة (هذه) ، واسم العلم (سيبويه) والضّمائر (أنت) ، والاسم الموصول (الّذي)
واسم الاستفهام (متى
الصفحه ١٣٢ :
اشتركا في صفة الكرم ولكن جميلا زاد على سمير في هذه الصّفة ، فجميل (مفضّل)
وسمير (مفضّل عليه
الصفحه ١٧٩ : منتصرا.
ـ أقسم بالله إنّي لمريض هذا اليوم.
ـ علم الله إنّه لعالم.
ـ تالله
الصفحه ١٨٥ : .
خطّة البحث :
عرفنا في الجزء
الثّاني من الدّروس أنّ المنادى اسم يذكر بعد حروف النّداء لاستدعاء مدلوله
الصفحه ٢٠٠ :
قبل ما
النّافية : العلم ما تركته.
قبل لام
الابتداء : التعاون لنحن نباركه.
قبل ما
التعجبيّة
الصفحه ٢٠٤ :
أمثلة المجموعة الأولى رأينا أنّ الأسماء المنصوبة على الاختصاص فيها أسماء ظاهرة
، قبل كلّ منها ضمير
الصفحه ٦٠ : : استقبل ـ استقبال.
١٠ ـ افعوعل ـ
افعيعال. مثال : احدودب ـ احديداب.
أمّا المصادر
الواردة في المجموعة
الصفحه ٦٣ : : أحبّ صوت المطرب / أنت
واسع العلم.
ولا المصادر
المؤكدة مثال : أكرمت إكراما الفقير.
فالفقير مفعول
الصفحه ١٩٩ : والاستفهام (ما عدا الهمزة).
مثال : هل
الوزير قابلته؟
هلّا العلم
طلبته!
إن إبراهيم
صادفته فادعه
الصفحه ٢٠٣ :
المقصود منه.
مثال
: نحن العرب
قادة الأمّة / إنّا أئمّة علم.
عندها بيّنا أن
المقصود بالضمير (نحن
الصفحه ٢٥١ : والحكم ؛ تبيّن له ما كان لهم من
القدم الرّاسخة في معرفة أخبار الماضين وأخلاقهم وسيرهم ، وعلم أنّ الشّعر
الصفحه ٥٥ :
١ ـ يشترط في
الفعل الذي يتعجب منه مباشرة أن يكون ثلاثيا ، ولا يصاغ من رباعي أو خماسي أو
سداسي
الصفحه ١٢٥ : أن
صيغتي المبالغة في المجموعة الأولى لم تكتفيا بفاعليهما بل تعدّت كلّ منهما إلى
مفعول به.
فإنّ كلا