الصفحه ١٤١ :
، ٩٧
مدينة النبي (صلى
الله عليه وسلّم) ٢٩
مرو ٧٤ ، ٧٥
المروة ٢٧
المرية ١٠٨
مسجد
الصفحه ٩ : ، ومنها إلى بلدان المشرق
الإسلامي ، إلى أذربيجان وهمذان ونهاوند ، ثم أصبهان والري ، حتى يبلغ كرمان
وخوارزم
الصفحه ٧٨ : حبيب ، فصالح أهلها على ألفي ألف درهم (٣) في خلافة عثمان.
وأحسن أعمالها
مدينة كرمان مما يلي السند
الصفحه ١٤٤ :
١٠١
كرمان
٨٠
بلاد السودان
١٠٣
خوارزم
٨١
غانة
الصفحه ١٠٤ :
الذهب ، يصنعون منه الحلى للنساء في الخواصر.
وبلاد النوبة [على
شرقي النيل وقاعدتهم دنقلة
الصفحه ١٢ : يناقض القسم الأول فيه ، فالمنحدر على الشاطئ الشرقي
من الشمال إلى الجنوب يمر بدانية قبل أن يمرّ بالمريّة
الصفحه ١٤ :
أعجب بالمرية ، فنقل إليها قاعدة الكورة في العام ٣٤٤ وأنشأ فيها عمائر
ومنشآت كبيرة ، حتى غدت من
الصفحه ١٦ : ولقد سبق أن أشرنا إلى العلاقة بين اليمانية والأندلس ، حيث
نزل اليمانيون على شواطىء الأندلس الشرقية
الصفحه ١٣ : من التجار ذكر منهم أبو عبيد : الكركبي
وأبا عائشة والصقر وصهيب ، وبنوا مدينة صغيرة إلى جانب تنس على
الصفحه ٨٠ : منقطعة متصلة ببلاد السند (٣) ، والطريق إليها في صحارى وقفار.
وأول ما نزلها
من الولاة ، معن بن زائدة
الصفحه ٧٠ : وثلاثون درجة.
وهي من مدائن
خراسان إلى نهر الأيلي (١).
افتتحت في
خلافة معاوية بن أبي سفيان (٢) ، ثم
الصفحه ١٠٨ :
مدينة بلنسية (١١) ، وهي على قرب البحر ، وقاعدتها اليوم المريّة (١٢) ، وهي على البحر الشامي. وكذلك
الصفحه ٢٥ : البعد عن خط وسط الأرض ، على الحقيقة ،
على جهة المعمور من الأرض ، لأن المعمور من الأرض ، قليل جدا.
وعلى
الصفحه ٨٩ : عليه السلام.
وفي بعض
حمّاماتها جارية من رخام ، يجري الماء على قبلها ، يقال : إنها جارية من جواري
الصفحه ١٥ :
وبعد أن ينتهي
المؤلف من شبه جزيرة الأندلس ، ينتقل إلى ذكر البلاد المسيحية ، بدليل أنه ترك
الحديث