الصفحه ١٤٣ :
هجر
٥٥
مدينة النبي
(صلى الله عليه وسلّم)
٢٩
الطائف
واليمامة
٥٦
الصفحه ٦٧ : ء ، أربع وثلاثون درجة.
وهي مدينة
جليلة. وأهلها أخلاط من الناس ، من الفرس والعرب والأتراك (١).
واسمها
الصفحه ٧٤ : ء ثمان وثلاثون درجة.
وهي (١) من أجلّ كور خراسان. افتتحها حاتم بن النعمان الباهلي ،
في خلافة عثمان سنة
الصفحه ٧٣ :
[طوس]
وبين كورها (١) مدينة طوس ، بها قوم من العرب ، وأكثر أهلها عجم (٢).
وبها توفي أمير
الصفحه ٥٤ :
نهرا من عيون تجري ، فتجمد وتصير حجارة (٢).
وبقرب عمان
مدينة اسقطرى وبها العنبر السقطري (٣).
وأهل
الصفحه ٥٩ :
ذكر مدينة حلب
أيضا ، هي في
الإقليم الرابع ، قريبا من أنطاكية ، وبها ينزل ولاة العواصم (١).
وهي
الصفحه ٦٢ : ء ست وثلاثون درجة.
بناها الرشيد
سنة سبعين ومائة (١).
وبها نهر جار (٢) يأتي من بلاد الروم ، ويشق في
الصفحه ٦٣ :
الغربي من الدجلة.
بناها محمد بن
مروان بن الحكم (١) ، إذ ولي الجزيرة في خلافة أخيه عبد الملك بن مروان
الصفحه ٦٦ : ، وأهلها اخلاط من الناس ، وأكثرهم عجم (١).
ولها مياه من
أودية وعيون (٢).
قال قتيبة (٣) : افتتح أصبهان
الصفحه ٨٤ : ء ست وثلاثون درجة.
وهي من أجلّ
البلدان وأعظمها ، وأشدها امتناعا وأكثرها رجالا (١).
وهي في نحر
الصفحه ٤٨ :
وهي كبيرة
معمورة. وليس فيها أشجار ولا زرع. ومعاشهم من السمك (١).
وبها تعمل
الثياب الرفيعة
الصفحه ٦٨ : المغرب
اثنتان وسبعون درجة.
وهي مدينة
جليلة. وأهلها اخلاط من العرب والفرس والأكراد (١).
افتتحت في أيام
الصفحه ١١٩ : .
__________________
الصين. إذ أن من عادة
الجغرافيين التحدث عنها في مؤلفاتهم.
الصفحه ١٣٣ :
لقد كان لسبأ في مسكنهم آية جنتان
سبأ
١٥
٥٢
ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس
الصفحه ١٣٩ : ١١٩ ،
١٢٠
زغاوة ١٠٤
سبأ ٥١
سبتة ١٠١
سجستان ٧٧ ،
٧٨ ، ٨١
سجلماسة ١٠١
السدير ١٠٧
سر من رأى