الصفحه ٥٣ :
حضر موت
وهي في الإقليم
الأول.
وبعدها عن خط
المغرب ، إحدى وسبعون درجة ، وذلك من الأميال ، أربعة
الصفحه ٩٣ : . ونهر منصوب في صخرة ، حواليها كرسيّ من
رخام ، كان يجلس عليه [الفرعون] مع جواريه. وكان يجري النهر بالشراب
الصفحه ٩٨ : (٢) لا يرام ، ولا تدخل من كثرة السباع والأسد والحيات.
ودعا الله عليها فلم يبق (٣) منها شيء إلّا خرج هاربا
الصفحه ٥ : ) موضع بحث نظرا لما يحيط به ومؤلفه من
غموض. فالمؤلف إسحاق بن الحسين المنجم ، شبه مجهول ، لا يعرف عنه سوى
الصفحه ٩٥ :
وفيه جسر (١). ومنامات للرهبان. ثم يصعد الجبل على ستة آلاف وخمسمائة
مرقى ، في أعلاه كنيسة وآثار
الصفحه ١٠٧ : ، (قاعدة القوط).
(٥) تقويم البلدان
١٨٠.
(٦) البكري ٧١ وهو
اسم أطلقه الأمويون على موضع بالقرب من سرقسطة
الصفحه ٢٨ :
كان معها ، على خط واحد ، الركن الشاميّ الذي بين الباب والحجر.
وقبلة أهل
البصرة وما حاذاها من
الصفحه ٦١ : الشامي (١).
وهي مفروشة
بالرخام ، ولها أسواق كثيرة.
ولها نخيل ،
وماؤها من عيون.
فكان إبراهيم
عليه
الصفحه ٩٢ :
وفي مدين ،
البئر التي استقى (١) فيها موسى عليه السلام ، و [عليها] قبر مبني
الصفحه ١٢٢ :
بلاد الخزر والشاش
وهي بلاد واسعة
عظيمة في حدود السند.
وملكهم الأعظم
على دين اليهودية (١) ، وهم
الصفحه ١٣٠ :
بغداد
مدينة السلام ، باعتناء صالح أحمد العلي ، بغداد ١٩٧٧.
مختصر
كتاب البلدان ، باعتناء دي غويه
الصفحه ٥٧ : المغرب ، ستون درجة.
وهي مدينة
قديمة ، ليس في أرض الإسلام وفي أرض الروم مثلها. لها سور من حجارة ، ودورها
الصفحه ١٠٥ :
وبلاد النوبة
على الخليج الذي بين النيل والنهر الذي يأتي من تحت خط الاستواء ، وما خلف هذه
البلدان
الصفحه ١٢٥ : واحدا.
ونهرها ينصب في
بحر طبرستان ، وفيه سمك يتعلق بالأرجل ، ويجف في الصيف ، ولا يشربون إلّا من
بطائح
الصفحه ١٢٩ :
ـ السمهودي ،
علي بن عبد الله.
وفاء
الوفا بأخبار دار المصطفى ، دار الكتاب العربي ، بيروت