الصفحه ٤٥ :
ذكر مدينة صنعاء
حرسها الله
تعالى.
وهي مدينة
باليمن ، وقاعدتها ، وليس فيها أعظم منها.
وهي
الصفحه ٤٢ :
الشام إلى الحجاج بن يوسف ، ليكونوا عونا له على الحروب ، فضاقت منهم أهل
العراق ، لأنهم كانوا ينزلون
الصفحه ٧٢ :
ألاف ألف درهم) ، وإلى هنا ينقل عن اليعقوبي نقلا شبه حرفي.
(٤) البلدان ٢٧٨ ،
وفي متنه نقص استدركه من
الصفحه ٧٧ : .
وشرب أهلها من
العيون والأودية.
وخراجها داخل
في خراج خراسان (٢).
ومن هراة إلى
سجستان ، ثلاث مراحل
الصفحه ٥٨ :
وبها عيون كثيرة ، تأتي من قنوات الجبال ، فتدخل إلى كل جهة.
وأهلها قوم من
العجم. وبها أيضا ، قوم
الصفحه ٧١ : والآلات والأطباق والقصاع.
(٥) في الأصل (البختي)
والتصويب من البلدان.
والبخاتي ، جمع بختي ، نوع من
الصفحه ٧٦ : ولا عين (٣).
وخراجها ألف
ألف درهم ، وهي من كور خراسان (٤).
ومن نيسابور
الى هراة عشر مراحل ، كل
الصفحه ١١٥ : المدينة في الكنائس ، من يوم السبت إلى آخر يوم
الأحد ، لا يشغلون بصناعة ولا تجارة.
وفيها مجلس
لأهل العلم
الصفحه ٣٥ :
وبعدها عن خط
الاستواء في الشمال ثلاث وثلاثون درجة ، وذلك من الأميال ، ألفان ومائة وثمانية
وسبعون
الصفحه ٢٣ :
اسكنه الله رياض الجنان بحق محمد وآله
وصلى الله على النبي وآله
الصفحه ٤١ : والكوفة. وبعدها عن خط المغرب ، إحدى وسبعون
درجة ، وذلك من الأميال ، أربعة آلاف وستمائة وستة وثلاثون ميلا
الصفحه ٦٤ :
والطريق من
الموصل إلى أذربيجان شهر.
وأذربيجان (١) مدينة عظيمة ، لها كور وأعمال ، وبها بيت نار قد
الصفحه ٦٥ : مالها ببيت مال البصرة (٢).
وشرب أهلها من
عيون وأودية تجري شتاء وصيفا.
ومن همذان إلى
نهاوند مرحلتان
الصفحه ١٢١ :
أنيابها ويحملونها إلى الصين ، فيصنع منها أهل الصين الحلي لنسائهم.
وأهل الهند
فيهم أهل علم وتطير
الصفحه ٧٩ :
الاستواء اثنتان وأربعون درجة.
وهي من مدائن
خراسان. وهي عظيمة. كان يحيط بها وبأعمالها سدّ عظيم ، فتهدّم