الصفحه ١٠ : الشامات).
ج ـ إلى جانب
ذلك ، يقدم إسحاق بن الحسين معلومات جديدة لم يسبق أن عرضها غيره من قبل. فهو
المصدر
الصفحه ١٦ : ، وقد أتيح لهم أن يكونوا في آن واحد
مقاتلين وزراعا وتجارا. وما يشوب المخطوط من بعض التشويش في المعلومات
الصفحه ٣٣ : ضروب اللبّ والفهم.
بناها أبو جعفر
المنصور ، من بني العباس ، وابتدأ بذلك في الأول ، سنة إحدى وأربعين
الصفحه ٤٣ : ، وذلك من الأميال أربعة آلاف وتسعمائة وخمسون ميلا.
وبعدها عن خط
الاستواء ، إحدى وثلاثون درجة ، وذلك من
الصفحه ٤٧ :
ذكر مدينة عدن
وهي في الإقليم
الأول.
وبعدها عن خط
المغرب ، خمس وستون درجة ، وذلك من الأميال
الصفحه ٤٩ :
مدينة عمان
وهي في الإقليم
الثاني.
وبعدها عن خط
المغرب أربع وثمانون درجة ، وذلك من الأميال خمسة
الصفحه ٥١ :
مدينة سبأ
وهي في الإقليم
الثاني.
وبعدها عن خط
المغرب ، خمس وستون درجة ، وذلك من الأميال
الصفحه ٥٣ :
حضر موت
وهي في الإقليم
الأول.
وبعدها عن خط
المغرب ، إحدى وسبعون درجة ، وذلك من الأميال ، أربعة
الصفحه ٥٦ : ء.
والطائف أقرب
إلى مكة من اليمامة. ومن مكة إلى الطائف مسيرة يومين ، وكذلك بين الطائف واليمامة (٣).
وأهلهما
الصفحه ٧٣ :
[طوس]
وبين كورها (١) مدينة طوس ، بها قوم من العرب ، وأكثر أهلها عجم (٢).
وبها توفي أمير
الصفحه ٧٥ :
ويشرب أهلها من
عيون أودية (١).
وبها تعمل
الثياب المروية من القطن.
ومن مدينة مرو
إلى مدينة سرخس
الصفحه ٩٣ : . ونهر منصوب في صخرة ، حواليها كرسيّ من
رخام ، كان يجلس عليه [الفرعون] مع جواريه. وكان يجري النهر بالشراب
الصفحه ٩٨ : (٢) لا يرام ، ولا تدخل من كثرة السباع والأسد والحيات.
ودعا الله عليها فلم يبق (٣) منها شيء إلّا خرج هاربا
الصفحه ١٠٣ :
بلاد السودان
وهي كبيرة
واسعة ، آخذة في الطول من بحر المغرب (١) إلى بحر القلزم. وهي عظيمة جليلة
الصفحه ١٠٤ :
الذهب ، يصنعون منه الحلى للنساء في الخواصر.
وبلاد النوبة [على
شرقي النيل وقاعدتهم دنقلة