الصفحه ٥٨ :
وبها عيون كثيرة ، تأتي من قنوات الجبال ، فتدخل إلى كل جهة.
وأهلها قوم من
العجم. وبها أيضا ، قوم
الصفحه ٥٩ : عامرة من
أهلها ، وبها منازل بني هاشم.
بعدها عن خط
المغرب ، ثلاث وستون درجة
الصفحه ٦٠ : المطبوع (سخنها)
، والتصويب من معجم البلدان.
(٣) افتتحها شرحبيل
بن حسنة سنة ١٣ ه صلحا ، ثم نقض اهلها
الصفحه ٦٢ : وسطها.
وأهلها أخلاط
من الناس.
وخراج دمشق
وكورها يبلغ ستمائة ألف دينار (٣) ، وخراج طرسوس ، ثلاثمائة
الصفحه ٦٣ : ، وأكثر أهلها من همذان.
__________________
(١) في معجم البلدان (موصل)
: كان اسمها نو أردشير ، وجدّدها
الصفحه ٦٥ : مالها ببيت مال البصرة (٢).
وشرب أهلها من
عيون وأودية تجري شتاء وصيفا.
ومن همذان إلى
نهاوند مرحلتان
الصفحه ٦٦ : ، وأهلها اخلاط من الناس ، وأكثرهم عجم (١).
ولها مياه من
أودية وعيون (٢).
قال قتيبة (٣) : افتتح أصبهان
الصفحه ٦٨ : المغرب
اثنتان وسبعون درجة.
وهي مدينة
جليلة. وأهلها اخلاط من العرب والفرس والأكراد (١).
افتتحت في أيام
الصفحه ٧٥ :
ويشرب أهلها من
عيون أودية (١).
وبها تعمل
الثياب المروية من القطن.
ومن مدينة مرو
إلى مدينة سرخس
الصفحه ٧٨ : حبيب ، فصالح أهلها على ألفي ألف درهم (٣) في خلافة عثمان.
وأحسن أعمالها
مدينة كرمان مما يلي السند
الصفحه ٨٥ : أهلها مكثوا
سبعين سنة لا يمشون فيها بالنهار إلّا بخرق سود على وجوههم ، خوفا على أبصارهم من
شدة بياضها
الصفحه ٨٧ : الشامي.
وأهلها أغنياء
، ولا عمل لهم (١) إلّا من عمل الثياب الرفيعة التي لا تعمل مثلها في
غيرها من
الصفحه ١٠١ : ، وأهلها
يأكلون الكلاب ، وبها جزارون يقطعون لحومها.
وبين قسطيلية (٣) وتاهرت مسيرة عشرة أيام ، وفاس خمسة
الصفحه ١٠٣ : والأنهار والنبات والأشجار. وأهلها يمشون عراة لشدة الحر عندهم ،
والمرأة تستر فرجها لا غير.
ويربون أولادهم
الصفحه ١٠٤ : (٢) ، وهي دار مملكة الحبشة ، وهي للنجاشي ، وبها يبتاع تبر
الذهب بالنحاس ، وأهلها لا يفهمون.
فإذا أراد