الصفحه ٤٣ : (عبّادان)
بعض اوائل من رابط فيها ، والعبادان : الكثير
العبادة في لغة البصرة. وينسبها في قول آخر إلى عباد بن
الصفحه ٩٦ :
مدينة طرابلس (١)
وهي في الإقليم
الرابع. وبعدها عن خط المغرب ست وثلاثون درجة ، وعن خط الاستوا
الصفحه ١١٨ :
ذكر الرقيم والكهف
وهي في الإقليم
الخامس ، بين عمورية وأنقرة (١).
هم جبل عظيم ،
فيه كهف تحت
الصفحه ٨ :
المؤلفة في هذا الفن من علم كذلك كله. مثل العجائب للمسعودي ، وكتاب أبي
نصر سعيد الجيهاني ، وكتاب
الصفحه ١٠٩ : ، ومدينة ابرارة (٣) ، وقاعدتها اليوم دانية ، مقابلة لجزيرتي منورقة
وميورقة (٤).
وافتتحت جزيرة
الأندلس في
الصفحه ١٦ : غزارة وتفصيلا ، بالرغم من ميل
المؤلف الواضح إلى الاختصار في مجمل عمله. ولذا ، فنحن نميل إلى القول بأن
الصفحه ٧ :
وجود صدى لهجة الأندلس في كتابه (١). ويزيد الأمر إرباكا إغفاله للمؤلفين أو الرواة الذين
أخذ عنهم
الصفحه ٩٤ :
مدينة القلزم وهي السويس
وهي في الإقليم
الثالث.
وبعدها عن خط
المغرب ست وخمسون درجة ، وعن خط
الصفحه ١٢٥ :
وهم عبدة
الأوثان ، قبحهم الله تعالى ، وهم يحرقون موتاهم (١). ويصلّون مرتين في النهار ويصومون يوما
الصفحه ١٠١ :
بلاد البربر وذكرها
وهي في الإقليم
الرابع.
وهي واسعة ،
آخذة [في] الشمال والجنوب في عرض الإقليم
الصفحه ٣٠ :
وأهلها من
المهاجرين والأنصار والتابعين وقبائل العرب.
ولها أربعة
أودية (١) يأتي ماؤها في وقت
الصفحه ٣٤ :
الحجاج بن أرطاة الحاسب (١) والطبري وإبراهيم الفزاري.
ولها دروب (٢) بأبواب ، في دورها عشرون ذراعا
الصفحه ٨٣ :
مدينة بخارا
وهي في الإقليم
الخامس. وبعدها عن خط المغرب ، سبع وثمانون درجة.
وهي بلد واسع ،
لم
الصفحه ١٤ :
أعجب بالمرية ، فنقل إليها قاعدة الكورة في العام ٣٤٤ وأنشأ فيها عمائر
ومنشآت كبيرة ، حتى غدت من
الصفحه ٢٧ :
[وكان ابتداء عمله في المحرّم سنة سبع وثلاثين ومائة ، والفراغ منه في ذي
الحجة سنة أربعين. ثم وسعه