الصفحه ٥٩ :
ذكر مدينة حلب
أيضا ، هي في
الإقليم الرابع ، قريبا من أنطاكية ، وبها ينزل ولاة العواصم (١).
وهي
الصفحه ٦٢ : ء ست وثلاثون درجة.
بناها الرشيد
سنة سبعين ومائة (١).
وبها نهر جار (٢) يأتي من بلاد الروم ، ويشق في
الصفحه ٦٣ :
الغربي من الدجلة.
بناها محمد بن
مروان بن الحكم (١) ، إذ ولي الجزيرة في خلافة أخيه عبد الملك بن مروان
الصفحه ٦٦ : ، وأهلها اخلاط من الناس ، وأكثرهم عجم (١).
ولها مياه من
أودية وعيون (٢).
قال قتيبة (٣) : افتتح أصبهان
الصفحه ٦٩ : .
(٢) البلدان ٢٧٧.
(٣) البلدان ٢٧٧.
(٤) في المطبوع (طوسان)
وما اثبتناه من البلدان.
(٥) عمر بن العلاء ،
من
الصفحه ٨٤ : ء ست وثلاثون درجة.
وهي من أجلّ
البلدان وأعظمها ، وأشدها امتناعا وأكثرها رجالا (١).
وهي في نحر
الصفحه ٩١ : القضاعي من كورة مصر القبلية. معجم البلدان (مدين).
(٢) معجم البلدان ،
وقال القزويني أنها المعروفة
الصفحه ٩٥ : ، وفيها مرسى (٣) المراكب من بلاد الهند.
__________________
(١) هذه الكلمة غير
واضحة الرسم في المطبوع
الصفحه ٩٦ : ء أربع وثلاثون
درجة.
وهي على البحر
الشامي ، وفيها مرسى عظيم ، فيه ألف مركب.
وأهلها من قريش
، نقلهم
الصفحه ١٠٠ : (١).
وهي من أجلّ بلاد
البربر ، وما حواليها رمال وصحارى ، وعمارات ، وسكنى البربر في خيام ، وينتقلون من
مكان
الصفحه ١٠١ : الشامي وهي مرسى لمن جاز من بحر
الأندلس ، ودخل مدينة بجّانة (٢) وهي مدينة حسنة كثيرة الخيرات ، وفيها جامع
الصفحه ١٠٢ : ، فيما يقابل جزيرة الأندلس مدائن كثيرة منها : مدينة قرطجنة ، ومدينة
مليلة ، وتلمسان ، ومدينة ناكورة
الصفحه ١٠٩ : جعل البكري
دانية من المدن التابعة لطليطلة ولعلها أندارة أو أباريه أو أبره (أيبرية) هو ما
يخالف قوله
الصفحه ١١٠ : الأصل (دار في
مملكته).
(٢) فراغ المطبوع ،
والاستدراك من ابن عذارى ، ويذكر ابن عذارى أن القوط بنوا باجة
الصفحه ١١٧ : المسلمون من بلاد الشامات.
وفيها طلسمات
وآثار عجيبة للأوائل.
وأهل رومية
وأعمالها يحلقون لحاهم وأوساط