الصفحه ١٣٦ : (ع) ٨٩
، ٩٤ ، ٩٥.
أبو موسى
الأشعري ٦٦
موسى بن نصير
١٠٩ ، ١١٠
النجاشي ١٠٤
النصاري ١٢٣
الصفحه ٣٦ :
صحراء ، لا عمارة فيها. وكان بها في القديم دير للنصارى.
وكان سبب
بنيانها ، أن المعتصم كان كثيرا ما
الصفحه ١١١ :
أفزعهم ذلك ، وكان السودان يأخذون الأسرى من القوطيين والنصارى ويذبحونهم ،
ويظهرون أنهم يأكلونهم
الصفحه ١١٦ : الاستواء خمس وأربعون درجة.
وهي مدينة
عظيمة جليلة [لا] مثيل [لها ، ولها] ثلاثة (١) أبواب وجوانب. جانبان
الصفحه ٨٨ : ء ، إحدى وثلاثون درجة.
وهي كبيرة ،
وأكثر أهلها نصارى ، وهم يعملون طراز السلطان ، فيها ضروب الثياب الرفيعة
الصفحه ١١٤ :
ففرش منه حافة النهر ، فيما يقابل المدينة. فمن حينئذ تورخ النصارى من
الصفر.
وفي وسط
المدينة
الصفحه ٩٧ :
ونخيل. وهي قرب البحر الشامي. وبينها وبين أجدابية مسيرة ثلاثة أيام.
وأجدابية (١) ، في رمال لا
الصفحه ١٦ : ، أي قبل بناء الزهراء وبعد اعتماد الناصر المريّة قاعدة
للكورة.
أما المخطوط ،
فمن الثابت أنه يماني
الصفحه ١٢٢ :
بلاد الخزر والشاش
وهي بلاد واسعة
عظيمة في حدود السند.
وملكهم الأعظم
على دين اليهودية (١) ، وهم
الصفحه ١٣٣ :
١ ـ كشاف الآيات القرآنية الكريمة
الآية
السورة
رقم الآية
الصفحة
الصفحه ٩١ : مبنية.
وهم قوم شعيب ،
إذ (٣) أهلكهم الله تعالى (فَأَخَذَتْهُمُ
الصَّيْحَةُ)(٤) ، فدخلوا في المغارات
الصفحه ٧ :
وجود صدى لهجة الأندلس في كتابه (١). ويزيد الأمر إرباكا إغفاله للمؤلفين أو الرواة الذين
أخذ عنهم
الصفحه ١٣ : الذين كانوا يعملون بين شواطىء الأندلس والمغرب فرأوا أن
نشاطهم بحاجة إلى الدعم والحماية ، وكونوا اتحادا
الصفحه ٥٥ : مسيرة عشرة أيام.
وهجر هي قاعدة
البحرين ، واهلها عرب ، وهم الذين وفدوا على رسول الله ، صلى الله عليه
الصفحه ١١٧ :
وبها كنائس
عظام ، ومساجد للمسلمين ، وهم يحسنون إلى المسلمين الأسرى الذين عندهم ، ويجرون
عليهم