الصفحه ١٢ :
الفاطمي في العام ٣٦٢ ه ، وهو حادث مهم دون شك ، سواء على الصعيد السياسي ، من
وصول النفوذ الفاطمي إلى مصر
الصفحه ٥٥ : رمال ، تسوقها الرياح ، وربما علت على بلدانهم.
وكان بين
البحرين وعمان فيما تقدم ، طريق قطعته جبال
الصفحه ٨٦ :
وفيها قبة كانت
لفرعون (١) ، وبها قصر سليمان بن داود عليه السلام ، قد تهدم وبقيت
آثاره (٢). وبها
الصفحه ١١٠ : في
أيام العنصرة للفواكه والأشربة.
فلما دخل
اشبيلية [بعد حصارها أشهرا](٢) فضامها على نفسها فعزّ ذلك
الصفحه ١٣ : من التجار ذكر منهم أبو عبيد : الكركبي
وأبا عائشة والصقر وصهيب ، وبنوا مدينة صغيرة إلى جانب تنس على
الصفحه ١٦ : ولقد سبق أن أشرنا إلى العلاقة بين اليمانية والأندلس ، حيث
نزل اليمانيون على شواطىء الأندلس الشرقية
الصفحه ٢٩ :
مدينة النبيّ ، صلّى الله عليه وآله وسلّم
وهي مهاجر (١) رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٨٥ : أهلها مكثوا
سبعين سنة لا يمشون فيها بالنهار إلّا بخرق سود على وجوههم ، خوفا على أبصارهم من
شدة بياضها
الصفحه ٨٧ :
مدينة دمياط
وهي في الإقليم
الرابع.
وبعدها عن خط
المغرب ثلاث وخمسون درجة. وهي على ساحل البحر
الصفحه ٨٩ : ء تسع وعشرون درجة.
وهي عظيمة ،
طولها على النيل فراسخ.
ولها ضياع
كثيرة على الصعيد الأعلى ، مقابل بلاد
الصفحه ١٤ : نراه
يلمح التغير السياسي الذي يمكن أن يكون طرأ عليها. فهو يعتبرها من بلاد المسلمين
التي عليها مواجهة
الصفحه ٢٥ : البعد عن خط وسط الأرض ، على الحقيقة ،
على جهة المعمور من الأرض ، لأن المعمور من الأرض ، قليل جدا.
وعلى
الصفحه ٣٠ : الأمطار ، وأعظمها ؛ وادي العقيق.
واكثر أموالها
النخل ، وهي معاش أهلها (٢).
والبحر العظيم
على مسافة
الصفحه ٣٤ : .
وعلى كل باب
تلبيس من الحديد ، لا يغلقها إلّا جماعة من الرجال. ولكل باب منها دهليز ، وعلى كل
باب منها
الصفحه ٣٨ : الاستواء إحدى وثلاثون درجة وثلثان. وهي على
الفرات ، وهواؤها صحيح وماؤها عذب. والكوفة مدينة العراق الكبرى