الصفحه ١١٥ :
الزيتون أمدادا كثيرة ، فيعملون منه الزيت لمصابيح الكنائس خاصة.
وفي المدينة
كنائس كثيرة ، نحو
الصفحه ٢٩ : ، ومكان مستقره.
وفيها قبره صلّى الله عليه وسلّم ، وقبور أصحابه.
وسمّاها طيبة ،
لأن من نحوها تجد رائحة
الصفحه ١٠٠ :
مدينة تاهرت
وهي في الإقليم
الرابع.
وبعدها عن خط
المغرب اثنتان وعشرون درجة ، وعن خط الاستوا
الصفحه ٩ : وعمان وسبأ ومأرب وحضرموت وسقطرة والبحرين وهجر ثم الطائف
واليمامة. ثم يتابع المؤلف توجهه نحو بلاد الشام
الصفحه ٧ :
وجود صدى لهجة الأندلس في كتابه (١). ويزيد الأمر إرباكا إغفاله للمؤلفين أو الرواة الذين
أخذ عنهم
الصفحه ٩٤ :
مدينة القلزم وهي السويس
وهي في الإقليم
الثالث.
وبعدها عن خط
المغرب ست وخمسون درجة ، وعن خط
الصفحه ١٢٥ :
وهم عبدة
الأوثان ، قبحهم الله تعالى ، وهم يحرقون موتاهم (١). ويصلّون مرتين في النهار ويصومون يوما
الصفحه ٤٣ :
ذكر مدينة عبّادان
في الأهواز.
وهي في الإقليم الرابع (١).
وبعدها عن خط
المغرب ، خمس وسبعون درجة
الصفحه ١٠١ :
بلاد البربر وذكرها
وهي في الإقليم
الرابع.
وهي واسعة ،
آخذة [في] الشمال والجنوب في عرض الإقليم
الصفحه ٣٠ :
وأهلها من
المهاجرين والأنصار والتابعين وقبائل العرب.
ولها أربعة
أودية (١) يأتي ماؤها في وقت
الصفحه ٣٤ :
الحجاج بن أرطاة الحاسب (١) والطبري وإبراهيم الفزاري.
ولها دروب (٢) بأبواب ، في دورها عشرون ذراعا
الصفحه ٨٣ :
مدينة بخارا
وهي في الإقليم
الخامس. وبعدها عن خط المغرب ، سبع وثمانون درجة.
وهي بلد واسع ،
لم
الصفحه ١٤ :
أعجب بالمرية ، فنقل إليها قاعدة الكورة في العام ٣٤٤ وأنشأ فيها عمائر
ومنشآت كبيرة ، حتى غدت من
الصفحه ٢٧ :
[وكان ابتداء عمله في المحرّم سنة سبع وثلاثين ومائة ، والفراغ منه في ذي
الحجة سنة أربعين. ثم وسعه
الصفحه ٣٥ :
وبعدها عن خط
الاستواء في الشمال ثلاث وثلاثون درجة ، وذلك من الأميال ، ألفان ومائة وثمانية
وسبعون