الصفحه ٣٨ :
[ذكر مدينة الكوفة](١)
[هي في الإقليم
الثالث.
وبعدها عن خط
المغرب تسع وستون درجة ونصف. وعن خط
الصفحه ٣٩ :
ذكر مدينة البصرة
وهي في الإقليم
الرابع. وبعدها عن خط المغرب أربع وستون درجة ، وذلك من الأميال
الصفحه ٤٩ :
مدينة عمان
وهي في الإقليم
الثاني.
وبعدها عن خط
المغرب أربع وثمانون درجة ، وذلك من الأميال خمسة
الصفحه ٥٢ : (٢). وهي التي ذكرها الله في كتابه العزيز : (لَقَدْ كانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ
آيَةٌ جَنَّتانِ
الصفحه ٥٣ :
حضر موت
وهي في الإقليم
الأول.
وبعدها عن خط
المغرب ، إحدى وسبعون درجة ، وذلك من الأميال ، أربعة
الصفحه ٥٧ :
مدينة دمشق
وهي في الإقليم
الرابع.
وبعدها عن خط
الاستواء ثلاث وثلاثون درجة ، وبعدها عن خط
الصفحه ٦٦ :
مدينة أصبهان
وهي في الإقليم
الرابع.
وبعدها عن خط
المغرب ، خمس وسبعون درجة.
وهي مدينة
جليلة
الصفحه ٦٨ :
ذكر مدينة حلوان
وهي في الإقليم
الرابع.
وبعدها عن خط
الاستواء ، أربع وثلاثون درجة.
وعن خط
الصفحه ٦٩ :
مدينة طبرستان (١)
وهي في أعمال
خراسان ، مملكة عظيمة ، وهي بلاد كثيرة الحصون ، منيعة بالأودية
الصفحه ٧٣ :
المؤمنين الرشيد ، وفيها قبره (٣). وبعدها عن خط المغرب ، ثلاث وثمانون درجة ، وعن خط
الاستواء ، تسع وثلاثون
الصفحه ٩٢ :
وفي مدين ،
البئر التي استقى (١) فيها موسى عليه السلام ، و [عليها] قبر مبني
الصفحه ١٠٨ : كانت قاعدة القوطيين ، وما خلف بلاد جيلقية (١٠) ، آخذ في الشمال الى البحر المحيط الجنوبي.
ومن مدائنها
الصفحه ١١٢ :
الروم والإفرنج (١)
وهي بلاد كثيرة
واسعة ، آخذة في طول ، من باب الأندلس مع البحر الشامي إلى مدينة
الصفحه ١١٦ :
مدينة القسطنطينية
وهي في الإقليم
السادس.
وبعدها عن خط
المغرب ، تسع وأربعون درجة ، وعن خط
الصفحه ١١٨ :
ذكر الرقيم والكهف
وهي في الإقليم
الخامس ، بين عمورية وأنقرة (١).
هم جبل عظيم ،
فيه كهف تحت