الصفحه ٧ : الآفاق الذي ألفه العلوي
الأندلسي المحمودي لملك صقلية من الافرنج وهو رجار [Roger]
عندما كان نازلا عليه
الصفحه ٨ :
المؤلفة في هذا الفن من علم كذلك كله. مثل العجائب للمسعودي ، وكتاب أبي
نصر سعيد الجيهاني ، وكتاب
الصفحه ١٤ :
أعجب بالمرية ، فنقل إليها قاعدة الكورة في العام ٣٤٤ وأنشأ فيها عمائر
ومنشآت كبيرة ، حتى غدت من
الصفحه ١٧ :
لحقه ، وقد أشرت في الهوامش إلى الأماكن التي يلتقي فيها معهم أو يقتبس
منهم ، أما من اقتبس منه فقد
الصفحه ٣٥ :
وبعدها عن خط
الاستواء في الشمال ثلاث وثلاثون درجة ، وذلك من الأميال ، ألفان ومائة وثمانية
وسبعون
الصفحه ٤١ : والكوفة. وبعدها عن خط المغرب ، إحدى وسبعون
درجة ، وذلك من الأميال ، أربعة آلاف وستمائة وستة وثلاثون ميلا
الصفحه ٤٥ :
ذكر مدينة صنعاء
حرسها الله
تعالى.
وهي مدينة
باليمن ، وقاعدتها ، وليس فيها أعظم منها.
وهي
الصفحه ٥٤ :
نهرا من عيون تجري ، فتجمد وتصير حجارة (٢).
وبقرب عمان
مدينة اسقطرى وبها العنبر السقطري (٣).
وأهل
الصفحه ٥٥ : باليد. وبها نخيل ورمّان وأترنج وتين.
ولا يمشون إلّا
في الغداة والعشي ، لحر الأرض.
وبها جبال
عظيمة من
الصفحه ٥٩ :
ذكر مدينة حلب
أيضا ، هي في
الإقليم الرابع ، قريبا من أنطاكية ، وبها ينزل ولاة العواصم (١).
وهي
الصفحه ٦٢ : ء ست وثلاثون درجة.
بناها الرشيد
سنة سبعين ومائة (١).
وبها نهر جار (٢) يأتي من بلاد الروم ، ويشق في
الصفحه ٦٣ :
الغربي من الدجلة.
بناها محمد بن
مروان بن الحكم (١) ، إذ ولي الجزيرة في خلافة أخيه عبد الملك بن مروان
الصفحه ٦٦ : ، وأهلها اخلاط من الناس ، وأكثرهم عجم (١).
ولها مياه من
أودية وعيون (٢).
قال قتيبة (٣) : افتتح أصبهان
الصفحه ٦٩ : .
(٢) البلدان ٢٧٧.
(٣) البلدان ٢٧٧.
(٤) في المطبوع (طوسان)
وما اثبتناه من البلدان.
(٥) عمر بن العلاء ،
من
الصفحه ٧٠ : وثلاثون درجة.
وهي من مدائن
خراسان إلى نهر الأيلي (١).
افتتحت في
خلافة معاوية بن أبي سفيان (٢) ، ثم