الصفحه ٥٨ :
وبها عيون كثيرة ، تأتي من قنوات الجبال ، فتدخل إلى كل جهة.
وأهلها قوم من
العجم. وبها أيضا ، قوم
الصفحه ٦٠ : .
وهي مدينة الأردن.
وهي أسفل جبال
على بحيرة عظيمة ، يخرج منها نهر ، وفيها حمّة تخرج منها قنوات إلى
الصفحه ٧١ :
وفيها يعمل جيد
الخشب من الخلنج (١) وغيره ، وأصناف ثياب الحرير.
وبها الإبل
البخاتي (٢) العظام
الصفحه ٧٦ : ء ، ثمان وثلاثون درجة.
وهي بلد جليل ،
ومدينة جليلة عظيمة ، وهي برّية وجبال ورمال (١).
وفيها اخلاط من
الصفحه ٨٠ : منقطعة متصلة ببلاد السند (٣) ، والطريق إليها في صحارى وقفار.
وأول ما نزلها
من الولاة ، معن بن زائدة
الصفحه ٨٧ : الشامي.
وأهلها أغنياء
، ولا عمل لهم (١) إلّا من عمل الثياب الرفيعة التي لا تعمل مثلها في
غيرها من
الصفحه ٩٠ :
وعلى النيل ،
رجل مبنيّ من صخرة ، فيه علامات خروج في زيادته ونقصانه. وقد وكل به قوم يتعاهدونه
الصفحه ٩٤ : الاستواء ثمان وعشرون درجة.
وهي على بحر
القلزم ، ومنها يجاز من البحر [إلى] مكة والحجاز من هنالك بمدينة
الصفحه ١١١ :
أفزعهم ذلك ، وكان السودان يأخذون الأسرى من القوطيين والنصارى ويذبحونهم ،
ويظهرون أنهم يأكلونهم
الصفحه ١١٥ :
الزيتون أمدادا كثيرة ، فيعملون منه الزيت لمصابيح الكنائس خاصة.
وفي المدينة
كنائس كثيرة ، نحو
الصفحه ١١٦ : إلى البحر وجانب إلى البر مما يلي
الروم.
ورومية الكبرى
هي قد أحاطت بها أسوار عظيمة كثيرة ، ومنها
الصفحه ١١٨ : الأرض ، وهو محل الأساطين ، وله باب من الحجارة ، وفي داخله قوم أموات
كأنهم أحياء ، أعينهم مفتوحة في ظلمة
الصفحه ١٠ : الشامات).
ج ـ إلى جانب
ذلك ، يقدم إسحاق بن الحسين معلومات جديدة لم يسبق أن عرضها غيره من قبل. فهو
المصدر
الصفحه ١٦ : ، وقد أتيح لهم أن يكونوا في آن واحد
مقاتلين وزراعا وتجارا. وما يشوب المخطوط من بعض التشويش في المعلومات
الصفحه ٣٣ : ضروب اللبّ والفهم.
بناها أبو جعفر
المنصور ، من بني العباس ، وابتدأ بذلك في الأول ، سنة إحدى وأربعين