الصفحه ٣٨ : ، وقبة الإسلام ،
ودار هجرة المسلمين ، وهي خطط لقبائل العرب.
وبالكوفة قبر
أمير المؤمنين عليّ صلوات الله
الصفحه ٤٢ :
الشام إلى الحجاج بن يوسف ، ليكونوا عونا له على الحروب ، فضاقت منهم أهل
العراق ، لأنهم كانوا ينزلون
الصفحه ٤٥ :
ذكر مدينة صنعاء
حرسها الله
تعالى.
وهي مدينة
باليمن ، وقاعدتها ، وليس فيها أعظم منها.
وهي
الصفحه ٤٦ : (٣).
ويجتمعون في
المسجد لقراءة العلوم والكتاب العزيز ، نفع الله به ، آمين.
__________________
(١) في الأصل
الصفحه ٥٤ : اليمن قوم
ذوو فطنة وعقل. قال الله عزّ وجلّ : (ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ
حَيْثُ أَفاضَ النَّاسُ
الصفحه ٦٤ : عمر
للمجوس ، لعنهم الله تعالى.
__________________
(٤) أذربيجان : إقليم
جبلي كانت عاصمته أردبيل في
الصفحه ٧٦ :
الناس.
افتتحها عبد
الله بن حاتم السّلمي (٢) ، في خلافة عثمان.
وشرب أهلها من
الآبار ، وليس فيها نهر
الصفحه ٨٠ : الاستواء اثنتان وثلاثون درجة.
وهي بلد جليل ،
له أكوار كثيرة ، تضاهي في الكور ، كور خراسان (٢). وهي
الصفحه ٨٤ : عظيم
يأتي في بلاد الترك يقال له اسف (٣).
__________________
(١) اقتباس من
البلدان ٢٩٣.
(٢) كذا
الصفحه ٩٤ : (٢) التيه الذي تاه فيه بنو إسرائيل في هذا المكان.
وبحر القلزم هو
الذي شق الله تعالى لموسى بن عمران عليه
الصفحه ٩٨ : (٢) لا يرام ، ولا تدخل من كثرة السباع والأسد والحيات.
ودعا الله عليها فلم يبق (٣) منها شيء إلّا خرج هاربا
الصفحه ١٠٠ : للاختصار والإيجاز (٢). والله الموفق للصواب.
__________________
(١) انظر ، تقويم
البلدان ١٢٤.
وما
الصفحه ١٠٩ : عبد الملك على
بلاد إفريقية.
وكان ملك
القوطيين بالأندلس يسمى غطيشة (٧) ، وكان له أربع مدائن يتنقل
الصفحه ١١٧ : رؤوسهم ، تكفيرا لما صنعوا بحواريي عيسى بن مريم
عليه السلام ، أرسله الله إليهم ، ففعلوا بهم كذلك
الصفحه ١٢٥ :
وهم عبدة
الأوثان ، قبحهم الله تعالى ، وهم يحرقون موتاهم (١). ويصلّون مرتين في النهار ويصومون يوما