الصفحه ٤٢ :
الشام إلى الحجاج بن يوسف ، ليكونوا عونا له على الحروب ، فضاقت منهم أهل
العراق ، لأنهم كانوا ينزلون
الصفحه ١٠٢ : (٢) إلى مدينة طنجة ، وهي بقرب مدينة سبتة ، وهي المرسى
والمجاز إلى جزيرة الأندلس وما فوق طنجة ، آخذة في جهة
الصفحه ١٤ : . لقد امتد النفوذ الإسلامي إلى
المناطق الجبلية التي كان المسيحيون قد تراجعوا إليها إبان الفتح ، وهو ما
الصفحه ١٧ :
لحقه ، وقد أشرت في الهوامش إلى الأماكن التي يلتقي فيها معهم أو يقتبس
منهم ، أما من اقتبس منه فقد
الصفحه ٢٣ :
اسكنه الله رياض الجنان بحق محمد وآله
وصلى الله على النبي وآله
الصفحه ٢٩ :
مدينة النبيّ ، صلّى الله عليه وآله وسلّم
وهي مهاجر (١) رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٣٠ : ثلاثة أيام [منها](٣).
وفيها مسجد
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، ومنبره وقبره صلى الله عليه وآله
الصفحه ٣٦ : وطلب موضعا يحفر فيه نهرا ، حتى وصل
إلى القاطول. فابتدأ البناء واقطع القواد والكتاب والناس ، فبنوا على
الصفحه ٤٦ :
يكون بالعشيّ ، فهم يستعجلون بالانصراف إلى منازلهم ، ويخرج السيل جميع ما
فيها من الأوساخ ، لأنها
الصفحه ٥٥ : الرمال ، فلا يتوصل من البحرين إلى
عمان إلّا على البحر (١).
وبها جبلان
عظيمان (٢) ، وبين البحر وبينهما
الصفحه ٥٦ : ء.
والطائف أقرب
إلى مكة من اليمامة. ومن مكة إلى الطائف مسيرة يومين ، وكذلك بين الطائف واليمامة (٣).
وأهلهما
الصفحه ٦٠ : .
وهي مدينة الأردن.
وهي أسفل جبال
على بحيرة عظيمة ، يخرج منها نهر ، وفيها حمّة تخرج منها قنوات إلى
الصفحه ٧٥ :
ويشرب أهلها من
عيون أودية (١).
وبها تعمل
الثياب المروية من القطن.
ومن مدينة مرو
إلى مدينة سرخس
الصفحه ٨٧ : يركب
إلى بلاد الروم. وتقاربها في البحر جزيرة قبرس وجزيرة إقريطس (٣). ومنها يحمل الدقيق والفواكه إلى
الصفحه ١٠٦ : أخشنبة (١) إلى منفرج البحر الجنوبي والمحيط ، عند جبل هيكل الزهرة
(٢) ، فيما يجاوره ، ومدينة تركونة