الصفحه ٦٣ :
مدينة الموصل
وهي في الإقليم
الرابع.
وبعدها عن خط
المغرب تسع وستون درجة.
وهي في الإقليم
الصفحه ٨٤ :
مدينة سمرقند
وهي في الإقليم
الخامس.
وبعدها عن خط
المغرب ، تسع وثمانون درجة ، وعن خط الاستوا
الصفحه ٩٥ : عجيبة.
وهو الذي (جَعَلَهُ دَكًّا) إذ (٢) تجلى عز وجلّ لموسى بن عمران.
ومدينة القلزم
معدن التجار
الصفحه ٦١ :
مدينة عسقلان
وهي في الإقليم
الرابع ، وبعدها عن خط الاستواء ثلاث وثلاثون درجة وهي على ساحل البحر
الصفحه ٧٩ :
مدينة خوارزم (١)
وهي في الإقليم
السادس.
وبعدها عن خط
المغرب ، إحدى وتسعون درجة.
وعن خط
الصفحه ٩٩ :
ويقرب باب
المدينة بركة عظيمة تجري فيها السفن ، وفيها مسجد جامع. وفيها اسطوانتان ترشحان (١) بالما
الصفحه ١١٩ :
الأعظم. وأعظم تلك الجزائر جزيرة سرنديب. ومن مدائن الهند ، مدينة الزابج
الصفحه ١٣٠ :
بغداد
مدينة السلام ، باعتناء صالح أحمد العلي ، بغداد ١٩٧٧.
مختصر
كتاب البلدان ، باعتناء دي غويه
الصفحه ١٤٣ :
هجر
٥٥
مدينة النبي
(صلى الله عليه وسلّم)
٢٩
الطائف
واليمامة
٥٦
الصفحه ١٢٥ : واحدا.
ونهرها ينصب في
بحر طبرستان ، وفيه سمك يتعلق بالأرجل ، ويجف في الصيف ، ولا يشربون إلّا من
بطائح
الصفحه ١٦ : غزارة وتفصيلا ، بالرغم من ميل
المؤلف الواضح إلى الاختصار في مجمل عمله. ولذا ، فنحن نميل إلى القول بأن
الصفحه ١١ : ».
بعدها ينتقل
المؤلف إلى بلاد السودان ، وهو يقصد الزنج. فيذكر بعضا من الأراضي في الحبشة ومالي
والنوبة
الصفحه ٣٧ :
ثم صار إلى
موضع سر من رأى ، فاشترى الدير ، وكتب في إشخاص الفعلة والبنائين وأهل المهن وسائر
الصفحه ١٥ :
وبعد أن ينتهي
المؤلف من شبه جزيرة الأندلس ، ينتقل إلى ذكر البلاد المسيحية ، بدليل أنه ترك
الحديث
الصفحه ٢٧ : ١ : ٨٥ ، فكان طوله من جدره الغربي إلى جدره
الشرقي المقابل له ، اربعمائة وسبعة أذرع. وكان عرضه من جدره