الصفحه ١٤٤ :
دمياط
٨٧
الروم
والإفرنج
١١٢
تنيس
٨٨
مدينة رومية
١١٣
الصفحه ١٠ : الشامات).
ج ـ إلى جانب
ذلك ، يقدم إسحاق بن الحسين معلومات جديدة لم يسبق أن عرضها غيره من قبل. فهو
المصدر
الصفحه ١٢ :
الفاطمي في العام ٣٦٢ ه ، وهو حادث مهم دون شك ، سواء على الصعيد السياسي ، من
وصول النفوذ الفاطمي إلى مصر
الصفحه ٨ : الأبجدية. فهو يعرض المدن الإسلامية
المقدسة أولا ، ثم يعود إلى بغداد «لأنها أصل المدائن» ، ثم إلى سرّ من رأى
الصفحه ٩ :
شادها العرب. ثم ينتقل إلى جنوب شبه الجزيرة العربية فيذكر مدينة صنعاء «حرسها
الله تعالى» ، ثم عدن
الصفحه ١٢٣ :
الأرض ، وأكثر شجرها الخلنج ، ومنه يجلب إلى خراسان ، وهو أكثر أموالهم ، ولهم
مزارع. وأكثرهم ينتحلون
الصفحه ٦ : ، العام الذي أسست فيه مدينة مراكش ، التي لم يرد ذكرها لديه. وهناك
من قال بأن المؤلف أندلسي ، بدليل
الصفحه ٧٢ :
ألاف ألف درهم) ، وإلى هنا ينقل عن اليعقوبي نقلا شبه حرفي.
(٤) البلدان ٢٧٨ ،
وفي متنه نقص استدركه من
الصفحه ٧٧ :
مدينة هراة
وهي في الإقليم
الخامس.
وهي من أكبر
بلاد خراسان (١).
وهي عامرة ،
وأهلها من أحسن
الصفحه ٨٨ : أغنياء
، والسمك بها كثير ، يخرج إلى الساحل من غير أن يصاد (٤).
__________________
(١) البلدان ٣٣٧
الصفحه ٤٣ : (عبّادان)
بعض اوائل من رابط فيها ، والعبادان : الكثير
العبادة في لغة البصرة. وينسبها في قول آخر إلى عباد بن
الصفحه ٣٥ :
وبعدها عن خط
الاستواء في الشمال ثلاث وثلاثون درجة ، وذلك من الأميال ، ألفان ومائة وثمانية
وسبعون
الصفحه ٧٠ : وثلاثون درجة.
وهي من مدائن
خراسان إلى نهر الأيلي (١).
افتتحت في
خلافة معاوية بن أبي سفيان (٢) ، ثم
الصفحه ٩٧ : من اليهود ، بأيديهم عهد النبي صلى الله
عليه وآله وسلّم ، بخط علي بن أبي طالب رضي الله عنه
الصفحه ٤٢ :
الشام إلى الحجاج بن يوسف ، ليكونوا عونا له على الحروب ، فضاقت منهم أهل
العراق ، لأنهم كانوا ينزلون