الصفحه ٥٦ :
وتواريخها ، فوجدت
أنّ اقدامها تأريخا كان في سنة تسع وتسعين وثلاثمائة هجرية ، عند روايته عن أبي
الصفحه ٦٦ :
منهجية التحقيق :
سبق لكتاب كنز الفوائد ـ والذي تندرج
رسالتنا ضمنه ـ أن خرج محقّقاً من قبل دار
الصفحه ٤٢ : عن التفسيرات القريبة والممجوجة التي تحاول
جاهدة ودون جدوى استلال دليل ما من هنا وهناك لايجاد موطئ قدم
الصفحه ٥٢ : الّذين دوّختهم السياسات الخاطئة والمنحرفة للحكام المتوارثين لسدة
الخلافة الإسلامية دون حق أو جدارة ، طيلة
الصفحه ٤٧ :
ليس في قلبه مرض ـ
أن تجد تلك التأويلات الممجوجة للنصوص الواضحة ، وذلك الحمل الغريب للظواهر
البيّنة
الصفحه ٤٩ :
وأضاف ابن كثير في نهايته عند سرده
لوصية أمير المؤمنين عليهالسلام
عندما اُصيب وطلب منه أن يوصي لمن
الصفحه ١٥ : إنّ الحاكم سُئل عن حديث الطير فقال : لا يصحّ ولو صحّ لما
كان أحد أفضل من علي بعد رسول الله. ثمّ قال
الصفحه ٣٣ : إنّ الحاكم سُئل عن حديث الطير فقال : لا يصحّ ولو صحّ لما
كان أحد أفضل من علي بعد رسول الله. ثمّ قال
الصفحه ٣ :
يعلى ، وعن الحاكم ،
وعن الخطيب البغدادي ، وعن ابن عساكر ، وعن الذهبي ، وعن غيرهم ، إلى أنْ قال
الصفحه ٢١ :
يعلى ، وعن الحاكم ،
وعن الخطيب البغدادي ، وعن ابن عساكر ، وعن الذهبي ، وعن غيرهم ، إلى أنْ قال
الصفحه ٢ : ابن الجوزي ، في أي حديث من الأحاديث ، وأنّه لابدّ من
التثبّت.
والعجيب أنّهم ربّما ينسبون إلى ابن
الصفحه ١٦ :
أخرجه من الكتاب ، فإنْ
ثبت هذا صحّت الحكايات ، ويكون خرّجه في الكتاب قبل أن يظهر له بطلانه ، ثمّ
الصفحه ٢٠ : ابن الجوزي ، في أي حديث من الأحاديث ، وأنّه لابدّ من
التثبّت.
والعجيب أنّهم ربّما ينسبون إلى ابن
الصفحه ٣٤ :
أخرجه من الكتاب ، فإنْ
ثبت هذا صحّت الحكايات ، ويكون خرّجه في الكتاب قبل أن يظهر له بطلانه ، ثمّ
الصفحه ٤ : ، وإلاّ لطال بنا المجلس.
عندما يريدون أنْ يردّوا حديثاً وقد
أعيتهم السبل ، فلم يمكنهم المناقشة في سنده