الصفحه ٣٥ : ، مع كثير من
أئمّتهم !! أما فعلوا مع النسائي في دمشق ؟ أما بقروا بطن الحافظ الكنجي في داخل المسجد
لأنّه
الصفحه ٤٥ : علمه وفهمه ، وأخذ منه مالم يأخذه الآخرون ، بل كان امتداداً حقيقياً له دون
الآخرين ، وهل كانت كفه
الصفحه ٥٦ :
الحسن علي بن أحمد اللغوي المعروف بابن زكار ، وبالتحديد في مدينة ميا فارقين (١) (٢).
ولعله من المعروف
الصفحه ٢ : موجودة في الصحاح ، وهذا ما دعا كبار المحدّثين من المحققين من أهل السنّة إلى
التحذير من الإعتماد على حكم
الصفحه ١٦ :
أخرجه من الكتاب ، فإنْ
ثبت هذا صحّت الحكايات ، ويكون خرّجه في الكتاب قبل أن يظهر له بطلانه ، ثمّ
الصفحه ٢٠ : موجودة في الصحاح ، وهذا ما دعا كبار المحدّثين من المحققين من أهل السنّة إلى
التحذير من الإعتماد على حكم
الصفحه ٣٤ :
أخرجه من الكتاب ، فإنْ
ثبت هذا صحّت الحكايات ، ويكون خرّجه في الكتاب قبل أن يظهر له بطلانه ، ثمّ
الصفحه ١٥ : إنّ الحاكم سُئل عن حديث الطير فقال : لا يصحّ ولو صحّ لما
كان أحد أفضل من علي بعد رسول الله. ثمّ قال
الصفحه ٣٣ : إنّ الحاكم سُئل عن حديث الطير فقال : لا يصحّ ولو صحّ لما
كان أحد أفضل من علي بعد رسول الله. ثمّ قال
الصفحه ٤٢ :
الاسلامية ، عملاً
واعتقاداً ، وتعرّضت للكثير من البحث والجدال والمناقشة ، وخضعت في التعاطي معها
الصفحه ٥٣ :
والحدوث ، وصفات الله تعالى ، والإمامة ، والعصمة ، والنص والاختيار ، وغير ذلك من
المباحث التي لا يعسر على
الصفحه ٤ :
كثرت طرقه.
الرجوع إلى القلب من جملة أساليبهم في
ردّ بعض الأحاديث ، أذكر لكم شاهداً واحداً فقط
الصفحه ١٢ : :
سألت الحافظ خميساً الجوزي عن ابن السقا
؟ فقال : هو من مزينة مضر ولم يكن سقّاءً بل لقب له ، من وجوه
الصفحه ٢٢ :
كثرت طرقه.
الرجوع إلى القلب من جملة أساليبهم في
ردّ بعض الأحاديث ، أذكر لكم شاهداً واحداً فقط
الصفحه ٣٠ : :
سألت الحافظ خميساً الجوزي عن ابن السقا
؟ فقال : هو من مزينة مضر ولم يكن سقّاءً بل لقب له ، من وجوه