وأخيراً وأنا أقدم هذا الجهد المتواضع بين يدي القارئ لا يسعني الا أن أتقدم بشكري الجزيل لمؤسسة آل البيت عليهمالسلام لإحياء التراث / قم ، لمبادرتها بنشر هذه الرسالة على صفحات مجلتها الغراء تراثنا سائلا المولى جل اسمه لها دوام التوفيق في خدمة تراث العترة الطاهرة ، أنّه الموفق لكل خير.
وأخر دعوانا أن الحمدلله رب العالمين. وصلى الله على محمّد وعلى آله الطيبين الطاهرين.
علاء آل جعفر