الصفحه ٥٢ : والفرق الإسلامية وما يحسب عليها في صراع جدلي
ـ يمتد في احيان معينة إلى أبعد من ذلك ـ من أجل احتواء الساحة
الصفحه ١٥ : إنّ الحاكم سُئل عن حديث الطير فقال : لا يصحّ ولو صحّ لما
كان أحد أفضل من علي بعد رسول الله. ثمّ قال
الصفحه ٣٣ : إنّ الحاكم سُئل عن حديث الطير فقال : لا يصحّ ولو صحّ لما
كان أحد أفضل من علي بعد رسول الله. ثمّ قال
الصفحه ٥٨ : (٥).
و ـ كحالة في معجم المؤلفين (٦) ..
ويبدو أن هذه النسبة ـ عند افتراضنا
صحّة ما فسّره هؤلاء الاعلام من اعتبار
الصفحه ٦٣ : .
٧ ـ النوادر.
٨ ـ التعجب من أغلاط العامة.
٩ ـ الاستطراف في ذكر ما ورد من الفقه
في الانصاف.
١٠ ـ رياض
الصفحه ٤ :
كثرت طرقه.
الرجوع إلى القلب من جملة أساليبهم في
ردّ بعض الأحاديث ، أذكر لكم شاهداً واحداً فقط
الصفحه ٢٢ :
كثرت طرقه.
الرجوع إلى القلب من جملة أساليبهم في
ردّ بعض الأحاديث ، أذكر لكم شاهداً واحداً فقط
الصفحه ١٢ : يحدّث أحداً من الواسطيين ، فلهذا قلّ
حديثه عندهم.
أقول
: ولم يذكر الراوي كلّ ما وقع على هذا
المحدّث من
الصفحه ٣٠ : يحدّث أحداً من الواسطيين ، فلهذا قلّ
حديثه عندهم.
أقول
: ولم يذكر الراوي كلّ ما وقع على هذا
المحدّث من
الصفحه ٥٩ : ، وتخفيف الراء وكسر الجيم ثم كاف ، نسبة الى عمل الجسم
(١) ، وهي
الكراجك ، بالغ ابن طي في الثناء عليه في ذكر
الصفحه ٤١ : المدرسة وروادها ، والمتزودين من معينها النقي
الصافي ، فاغترفوا منه ـ قدر ما أحاطت به أكفهم أو دلاؤهم
الصفحه ٥٤ : محمّد الدوريستي
المتوفّى ما بعد عام ( ٤٧٣ ه ) و سالار بن عبد العزيز المتوفّى على الاكثر عام
(٤٦٣ ه
الصفحه ٣ :
يعلى ، وعن الحاكم ،
وعن الخطيب البغدادي ، وعن ابن عساكر ، وعن الذهبي ، وعن غيرهم ، إلى أنْ قال
الصفحه ٢١ :
يعلى ، وعن الحاكم ،
وعن الخطيب البغدادي ، وعن ابن عساكر ، وعن الذهبي ، وعن غيرهم ، إلى أنْ قال
الصفحه ٦٠ :
، من كبار أصحاب الشريف المرتضى (٢).
* وقال عمر رضا كحالة في معجم المؤلفين
: محمّد بن علي بن عثمان