تحنّ فتبدي ما بها من صبابة |
|
وأخفي الّذي لو لا الأسى لقضاني |
١٧٢٦ ، ١٧٣٠ ، ١٧٣١ ، ٢٩١٠ سألت الفتى المكّيّ ذا العلم ما الّذي |
|
يحلّ من التّقبيل في رمضان |
٣٠٦٢ إذا ذكرت عيني الزّمان الّذي مضى |
|
بصحراء فلج ظلّتا تكفان |
٤١٥ لا تلمني عتيق حسبي الّذي بي |
|
إنّ بي يا عتيق ما قد كفاني |
٣٢٥٠ ألم تر أنّ البغل يتبع إلفه |
|
كما عامر واللّؤم مؤتلفان |
٣٠١٤ خليليّ هل طبّ فإنّي وأنتما |
|
وإن لم تبوحا بالهوى دنفان |
١٣٩٠ ومجر كغلّان الأنيعم بالغ |
|
ديار العدوّ ذي زهاء وأركان |
٢٧٣٨ ونحن منعنا البحر أن تشربوا به |
|
وقد كان منكم ماؤه بمكان |
٢٣٠٤ فقلت له لمّا تكشّر ضاحكا |
|
وقائم سيفي من يدي بمكان |
٢٣٠٤ من يفعل الحسنات الله يشكرها |
|
والشّرّ بالشّر عند الله مثلان |
٤٣٤٠ وما صفراء تكنى أمّ عمرو |
|
كأنّ سويقتيها منجلان |
١٧٣٥ أقول له في النّصح بيني وبينه |
|
هل انت بنا في الحج مرتحلان |
٩١٨ ألا يا ديار الحيّ بالسّبعان |
|
ألحّ عليها دائم الهطلان |
٤٠٩٥ ونعم مزكأ من ضاقت مذاهبه |
|
ونعم من هو في سرّ وإعلان |
٧٤٤ ، ٢٥٣٨ لقد طال عن دهماء لدّي وعذرتي |
|
وكتمانها أكني بأمّ فلان |
٢٨٣٧ لمعترف بالنّأي بعد اقترابه |
|
ومعذورة عيناه بالهملان |
١٣٤٧ كتيس الظّباء الأعفر انضرجت له |
|
عقاب تدلّت من شماريخ ثهلان |
٤٣٩ أجل المرء يستحثّ ولا يد |
|
ري إذا يبتغي حصول الأماني |
١٧٥٠ أعلنت في حب جمل أي إعلان |
|
وقد بدا شأنها من بعد كتمان |
٤٠١١ |