وما أنا من زرء وإن جلّ جازع |
|
ولا بسرور بعد موتك فارح |
٢٨١٤ أقام ببغداد العراق وشوقه |
|
لأهل دمشق الشّام شوق مبرّح |
٣١٧٧ إذا غيّر النّأي المحبّين لم يكد |
|
رسيس الهوى من حبّ ميّة يبرح |
١٢٨٥ ، ١٢٨٦ فلا تجبهيه ويب غيرك إنّه |
|
فتى عن دنيّات الخلائق نازح |
١٨٣٦ لأجزر لحمي كلب نبهان كالّذي |
|
دعا القاسطيّ حتفه وهو نازح |
٧٤٨ لقد كان لي عن ضرّتين عدمتني |
|
وعمّا ألاقي منهما متزحزح |
١٥٣٧ أبيت على ميّ كئيبا وبعلها |
|
على كالنّقا من عالج يتبطّح |
٣٠١١ تروق عيون اللاء لا يطعمونها |
|
ويروى بريّاها الضّجيع المكافح |
٦٦٥ إذا سايرت أسماء يوما ظعينة |
|
فأسماء من تلك الظّعينة أملح |
٢٦٦٩ بدت مثل قرن الشّمس في رونق الضّحى |
|
وصورتها أو أنت في العين أملح |
٣٤٦٨ ، ٣٤٦٩ يمشّي بها ذبّ الرّياد كأنّه |
|
فتى فارسيّ في سراويل رامح |
٣٩٧٤ ، ٤٠٤٠ وتيه خبطنا غولها وارتمى بنا |
|
أبو البعد من أرجائها المتطاوح |
٣١٧٦ أخو بيضات رائح متأوّب |
|
رفيق بمسح المنكبين سبوح |
٤٠٢ وردّ جازرهم حرفا مضرّبة |
|
ولا كريم من الولدان مصبوح |
١٤٠٨ وكلتاهما قد خطتا في صحيفتي |
|
فلا العيش أهوى لي ولا الموت أروح |
٣٣٧٠ لئن كانت الدّنيا عليّ كما أرى |
|
تباريح من ميّ فللموت أروح |
٣١٢٢ ، ٤٣٨٥ إذا المرء علبي ثم أصبح جلده |
|
كرحض غسيل فالتّيمّن أروح |
٢٦٦٦ لزمنا لدن سألتمونا وفاقكم |
|
فلا يك منكم للخلاف جنوح |
٣٢٣٦ وإنّ من النّسوان من هي روضة |
|
تهيج الرّياض قبلها وتصوّح |
٧٢٤ نهيتك عن طلابك أمّ عمرو |
|
بعافية وأنت إذ صحيح |
١٩٢٣ |