أنا أبو سعد إذا اللّيل دجا |
|
يخال في سواده برندجا |
٢٩٦٤ ولوجا في الّذي كرهت قريش |
|
ولو عجّت بمكّتها عجيجا |
٥١١ يا حبّذا القمراء واللّيل السّاج |
|
وطرق مثل ملاء النّسّاج |
٢٥٨٧ نحن بني ضبّة أصحاب الفلج |
|
نضرب بالسّيف ونرجو بالفرج |
٢٩٥٣ إنّ سلمى من تنازع ليّه |
|
ومن ينازعها فقله قد خلج |
١٥٤٦ لأوشك صرف الدّهر تفريق بيننا |
|
ولا يستقيم الدّهر والدّهر أعوج ١٢٧١ |
قافية الحاء
أبحت حمى تهامة بعد نجد |
|
وما شيء حميت بمستباح |
٣٣٣٢ ونظرت من خلل الستور بأعين |
|
مرضى مخالطها السّقام صحاح |
٣٣٧٥ إنّ امرأ أمن الحوادث جاهل |
|
ورجا الخلود كضارب بقداح |
٣٢٨٢ وما أدري وظنّي كلّ ظنّ |
|
أمسلمني إلى قوم شراحي |
٤٩٢ إني زعيم يا نوي |
|
قة إن أمنت من الرّزاح |
١٣٧٩ ، ٢٨٧٨ أن تهبطين بلاد قو |
|
م يرتعون من الطّلاح |
١٣٧٩ يا لعطّافنا ويا لرياح |
|
وأبي الحشرج الفتى النّفّاح |
٣٥٩٢ أخاك أخاك إن من لا أخا له |
|
كساع إلى الهيجا بغير سلاح |
٣٣٠٥ ، ٣٦٧٤ لو أنّ حيّا مدرك النّجاح |
|
أدركه ملاعب الرّماح |
٤٤٣٨ ونجوت من غرض المنو |
|
ن من الغدوّ إلى الرّواح |
١٣٧٩ ، ٢٨٧٨ وبعد غد يا لهف نفسي في غد |
|
إذا راح أصحابي ولست برائح |
٨٩٥ على كلّ خوّار كأنّ عماده |
|
طلين بقار أو بحمأة مائح |
٣٢٦٢ فقمت ولم تعلم عليّ خيانة |
|
ألا ربّ باغي الرّبح ليس برابح |
٣٠٢٣ أيّام لو تحتلّ وسط مفازة |
|
فاضت معاطشها بشرب سابح |
٣٢٣٠ |