قد علمت والدتي ما ضمّت |
|
إذا الكماة بالكماة التفّت |
٤٦٥ ولقد رأبت ثأي العشيرة بينها |
|
وكفيت جانيها اللّتيا والّتي |
٧٨٥ كأنّ بها البدر ابن عشر وأربع |
|
إذا هبوات الصّيف عنه تجلّت |
٢٤٢٤ ، ٢٤٢٥ درّت بأرزاق العفاة مغالق |
|
بيديّ من قمع العشار الجلّة |
٤٧٣ زعمت تماضر أنّني إمّا أمت |
|
يسدد أبينوها الأصاغر خلّت |
٤٤٠٣ وإنّي وإن صدّت لمثن وصادق |
|
عليها بما كانت إلينا أزلّت |
١٧٧٢ ، ١٧٨٣ ، ١٧٨٦ فما أنا بالدّاعي لعزّة بالرّدى |
|
ولا شامت إن نعل عزّة زلّت |
١٧٨٣ وكنت كذي رجلين رجل صحيحة |
|
ورجل رمى فيها الزمان فشلّت |
٢١٧٦ ، ٣٣٩٤ ، ٣٣٩٧ ولو بلغت عوّى السّماك قبيلة |
|
لزادت عليها نهشل وتعلّت |
٦٠٩ وإذا العذارى بالدّخان تلفّعت |
|
واستعجلت نصب القدور فملّت |
٤٧٣ وكأنّ في العينين حبّ قرنفل |
|
أو سنبلا كحلت به فانهلّت |
٤١٤ حنّت نوار ولات هنّا حنّت |
|
وبدا الّذي كانت نوار أجنّت |
٨١٦ ، ١٢٢٩ أصاب الرّدى من كان يهوى لك الرّدى |
|
وجن اللواتي قلن عزّة جنّت |
٩٤٠ فدقّت وجلّت واسبكرّت وأكملت |
|
فلو جنّ النّاس من الحسن جنّت |
٣٢٥٠ وكانت الحياة حين حبّت |
|
وذكرها هنّت ولات هنّت |
٨١٤ فهنّ لأولى بالجنون وبالخنا |
|
وبالسّيّئات ما حيين وحيّت |
٩٤٠ فلو أنّ الأطبّا كان حولي |
|
وكان مع الأطبّاء الأساة |
٤٥٨ ربّما أوفيت في علم |
|
ترفعا ثوبي شمالات |
٣٩٣٢