الصفحه ٥١ :
وينقل السبكي كلامه
في كتابه شفاء الأسقام (١).
فإذا كان الرجل من رجال خمسة من الصحاح
الستّة
الصفحه ١ :
في خصوص « فاطمة »
وأن أحدا لم يدع استعمال (
أنفسنا ) في « علي » عليهالسلام.
إن هذا الرجل يعلم
الصفحه ١٣ :
في خصوص « فاطمة »
وأن أحدا لم يدع استعمال (
أنفسنا ) في « علي » عليهالسلام.
إن هذا الرجل يعلم
الصفحه ٥٤ :
فيما بينهم ، فيتعيّن
الخليفة في ذلك المجلس ، هؤلاء أعلام القوم وأهل الحلّ والعقد.
إذن ، احتجّ
الصفحه ٦ :
ومنهم من ذهب إلى أن
صحيح مسلم هو الأصح منهما.
وأما
الثالث : فيكفي في الرد عليه ما ذكره الرازي في
الصفحه ٨ :
مقدمات قبل الورود في تشييد المراجعات.. ٣٩
- التشيّع مذهب له
اصوله وقواعده ، والشيعة الاثنا
الصفحه ١٨ :
ومنهم من ذهب إلى أن
صحيح مسلم هو الأصح منهما.
وأما
الثالث : فيكفي في الرد عليه ما ذكره الرازي في
الصفحه ٢٠ :
مقدمات قبل الورود في تشييد المراجعات.. ٣٩
- التشيّع مذهب له
اصوله وقواعده ، والشيعة الاثنا
الصفحه ٤٩ : فردّه ،
ثمّ جاء علي فأذن له (١).
لاحظوا الفوارق بين الألفاظ ، وقد
تعمّدت التدرج في النقل حتّى تلتفتوا
الصفحه ٥ : ء هو : الشيخ المفيد ، المتوفى سنة ٤١٣ ، وله في
ذلك رسالة ، استدل فيها بآية المباهلة ، واستهل كلامه
الصفحه ١٧ : ء هو : الشيخ المفيد ، المتوفى سنة ٤١٣ ، وله في
ذلك رسالة ، استدل فيها بآية المباهلة ، واستهل كلامه
الصفحه ٣٨ :
بإصفهان.
٢٤ ـ ابن السقا الواسطي ، هذا الحافظ
الكبير من علماء القرن الرابع ، سنذكر قصّته في حديث
الصفحه ٤٠ : .
٤ ـ ابن مردويه.
٥ ـ أبو نعيم.
٦ ـ أبو طاهر ابن حمدان.
٧ ـ الذهبي نفسه يذكر في كتابه تذكرة
الحفّاظ
الصفحه ٥٨ : مقدّماً على غيره
في جميع شؤون الحياة.
وإليكم عبارة الحافظ النووي في شرح صحيح
مسلم ، وهذا حافظ كبير من
الصفحه ٣ : بأن ظاهر الآية كما
أنه مخصوص في حق محمد صلى الله عليه [ وآله ] وسلم ، فكذلك مخصوص في حق سائر
الأنبيا