الصفحه ١٢ : ................................................................ ٣٤٠
ومن حجج الكتاب : آية المباهلة.وهنا فصول : ٣٤٢
الأول : في نزول الآية في أهل البيت
عليهم السلام
الصفحه ٢٤ : ................................................................ ٣٤٠
ومن حجج الكتاب : آية المباهلة.وهنا فصول : ٣٤٢
الأول : في نزول الآية في أهل البيت
عليهم السلام
الصفحه ٤٥ : صوته ، فقال رسول الله : « من هذا ؟ »
فقال : علي.
لاحظوا نصّ الحديث الذي يرويه أحمد بن
حنبل ، وقارنوا
الصفحه ٨ : من جمهور
علماء الطرف الآخر. ٤٢
وإلّا فما سلم من
الجرح حتّي مثل البخاري ومسلم. ٤٣
ـ إنّه ينبغي أني
الصفحه ٢٠ : من جمهور
علماء الطرف الآخر. ٤٢
وإلّا فما سلم من
الجرح حتّي مثل البخاري ومسلم. ٤٣
ـ إنّه ينبغي أني
الصفحه ٣٣ :
الجهة الأولى
رواة حديث الطير وأسانيده
نبدأ بأسماء الصحابة الذين وصلتنا
رواياتهم لهذا الحديث
الصفحه ٩ : اشير إليه
مما يفرض مذهب أهل البيت من كلام النبي صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٢١ : اشير إليه
مما يفرض مذهب أهل البيت من كلام النبي صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٥٠ : اليد عن هذا الحديث وتمسّكنا بغيره من الألفاظ ، أو تمسّكنا بغير هذا
الحديث من الأحاديث ، وأيّ مانع ؟ لكن
الصفحه ٥٦ : الأحبيّة ؟ أن يكون شيء أحبّ الأشياء إلى الإنسان
من كلّ الأشياء في العالم ، أن يكون شخص أحبّ الأشخاص إلى
الصفحه ٦ :
ومنهم من ذهب إلى أن
صحيح مسلم هو الأصح منهما.
وأما
الثالث : فيكفي في الرد عليه ما ذكره الرازي في
الصفحه ١٨ :
ومنهم من ذهب إلى أن
صحيح مسلم هو الأصح منهما.
وأما
الثالث : فيكفي في الرد عليه ما ذكره الرازي في
الصفحه ٥٧ : اعتباطاً ، ولابدّ من سبب ، والمفروض أنّ تلك الأحبيّة إلى رسول الله لم
تكن لميول نفسانيّة ولم تكن لاغراض
الصفحه ٢ : الآية على أن نفس علي هي نفس محمد ، ولا يمكن أن يكون المراد منه أن هذه
النفس هي عين تلك النفس ، فالمراد
الصفحه ١٤ : الآية على أن نفس علي هي نفس محمد ، ولا يمكن أن يكون المراد منه أن هذه
النفس هي عين تلك النفس ، فالمراد