الصفحه ٤٧ :
يأتيني بأحبّ الخلق
إليه وإليّ يأكل معي هذا الفرخ » ، فقال علي : وأنا يا رسول الله ، لقد جئت ثلاثاً
الصفحه ٤٥ : صوته ، فقال رسول الله : « من هذا ؟ »
فقال : علي.
لاحظوا نصّ الحديث الذي يرويه أحمد بن
حنبل ، وقارنوا
الصفحه ٤٦ : يقول : « اللهمّ ائتني بأحبّ الخلق إليك وإليّ يأكل معي
من هذا الفرخ » ، فجاء علي فدقّ الباب دقّاً شديداً
الصفحه ٥٣ : تؤيّد ما نريد أنْ نستدلّ به من
هذا الحديث ـ هذه القرائن انتخبتها واستخرجتها بهذا الشكل.
مضافاً : إلى
الصفحه ٣٤ : عساكر ، وابن كثير (٥).
سابعاً
: حبشي بن جنادة ، ويوجد حديثه عند ابن
كثير (٦).
ثامناً
: يعلى بن مرّة
الصفحه ٥١ : » ، وهذه الاضافة موجودة في بعض الألفاظ.
وفي بعض الألفاظ : « اللهمّ أدخل عَلَيّ
أحبّ خلقك إليّ من الأولين
الصفحه ٦ :
ومنهم من ذهب إلى أن
صحيح مسلم هو الأصح منهما.
وأما
الثالث : فيكفي في الرد عليه ما ذكره الرازي في
الصفحه ١٨ :
ومنهم من ذهب إلى أن
صحيح مسلم هو الأصح منهما.
وأما
الثالث : فيكفي في الرد عليه ما ذكره الرازي في
الصفحه ٥٥ : وإلى الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم دون غيره ، تلك القرائن كثيرة لا تحصى
، والله يشهد على ما أقول
الصفحه ٣ :
وكان نفس محمد أفضل
من الصحابة ، فوجب أن يكون نفس علي أفضل من سائر الصحابة.
هذا تقرير كلام الشيعة
الصفحه ١٥ :
وكان نفس محمد أفضل
من الصحابة ، فوجب أن يكون نفس علي أفضل من سائر الصحابة.
هذا تقرير كلام الشيعة
الصفحه ٥ : بحثنا ، على أن
الرازي قرره ولم يشكل عليه ، فإن كان ما ذكره أبو حيان من الرازي حقا فقد ناقض
نفسه.
وأما
الصفحه ١٧ : بحثنا ، على أن
الرازي قرره ولم يشكل عليه ، فإن كان ما ذكره أبو حيان من الرازي حقا فقد ناقض
نفسه.
وأما
الصفحه ٢٧ : ........................................................ ٤٦
الثالث : تأويل الحديث
وحمل مدلوله على خلاف ما هو ظاهر فيه................ ٤٨
الرابع : المعارضة
الصفحه ٢ : ، وعيسى في صفوته ، فلينظر إلى علي بن أبي طالب.
فالحديث دل على أنه اجتمع فيه ما كان متفرقا
فيهم ، وذلك