الصفحه ١ : وأصحاب لا
يحصون ... كما كان له أزواج عدة ، والنساء في عشيرته وقومه كثرة.
فلا بد أن يكون ذلك مقتضيا
الصفحه ١٣ : وأصحاب لا
يحصون ... كما كان له أزواج عدة ، والنساء في عشيرته وقومه كثرة.
فلا بد أن يكون ذلك مقتضيا
الصفحه ٣٣ :
الجهة الأولى
رواة حديث الطير وأسانيده
نبدأ بأسماء الصحابة الذين وصلتنا
رواياتهم لهذا الحديث
الصفحه ٥٥ : وإلى الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم دون غيره ، تلك القرائن كثيرة لا تحصى
، والله يشهد على ما أقول
الصفحه ٥ : ، ومسند أحمد ، ومستدرك
الحاكم ... وغيرها ... أن الذي هو غيره هو علي لا سواه ... وهذا هو القول المتفق
عليه
الصفحه ١٧ : ، ومسند أحمد ، ومستدرك
الحاكم ... وغيرها ... أن الذي هو غيره هو علي لا سواه ... وهذا هو القول المتفق
عليه
الصفحه ٣ : ء ».
قال : « وقال الرازي : استدلال الحمصي
فاسد من وجوه :
منها قوله : ( إن الإنسان لا يدعو نفسه
) بل يجوز
الصفحه ١٥ : ء ».
قال : « وقال الرازي : استدلال الحمصي
فاسد من وجوه :
منها قوله : ( إن الإنسان لا يدعو نفسه
) بل يجوز
الصفحه ٣٨ : مردويه ، له كتاب في
طرق حديث الطير.
٢٩ ـ أبو نعيم الاصفهاني ، صاحب حلية الأولياء
وغيره من الكتب ، له
الصفحه ٥٤ : الطير ، وحديث الغدير ، وهذه
الرواية موجودة في حلية الأولياء لأبي نعيم ، ومن
الصفحه ٥٣ :
حديث الطير : « لا
يلام الرجل على حبّ قومه » أو « لست بأوّل رجل أحبّ قومه » ، أعتقد أنّ هذه إضافة
الصفحه ٤٠ :
الطير ، وهؤلاء هم :
١ ـ الطبري ، صاحب التفسير والتاريخ.
٢ ـ ابن عقدة.
٣ ـ الحاكم النيسابوري
الصفحه ٤٧ :
يأتيني بأحبّ الخلق
إليه وإليّ يأكل معي هذا الفرخ » ، فقال علي : وأنا يا رسول الله ، لقد جئت ثلاثاً
الصفحه ٣٧ :
٩ ـ البخاري نفسه ، يروي هذا الحديث ، لكن
لا في صحيحه ، بل في تاريخه الكبير ، وسنذكر نصّ حديثه فيما
الصفحه ٤٦ : : النبي على حاجة ، وفي
بعض الألفاظ : النبي مشغول ، أي لا مجال للدخول عليه ، والحال أنّ النبيّ كان ما زال