الصفحه ٣٥٣ :
[حكم سحر ووزن
فعل ووزن فعال علما وغيره]
قال ابن مالك :
(ومع العلميّة في سحر الملازم للظّرفيّة
الصفحه ٣٥٦ : المعدول ، ومن ثم قال ابن خروف : «ولا فرق بينه
وبين أحاد وجمع ، فإن سيبويه يمنعهما الصرف عند التسمية ؛ لأن
الصفحه ٣٥٩ : عصفور وابن أبي الربيع ذكروا تقسيم
الصيغة من رأس ، فذكروا (٣) غير المعدول وهو أربعة :
اسم مفرد كـ «جناح
الصفحه ٣٦٧ : ـ
__________________
(١) انظر ابن يعيش (٤
/ ٥٧).
(٢) انظر التذييل (٦
/ ٤٤٠).
(٣) هذا البيت من
الطويل وهو لمسكين الدارمي في
الصفحه ٣٧٢ :
[حكم الصرف
وعدمه بالنسبة إلى الاسم مكبرا ومصغرا]
قال ابن مالك :
(فصل : يصرف مصغّرا ما لا يصرف
الصفحه ٣٧٦ : قولهم : عقدت المرأة نطاقها : إذا شدته وربطته.
والبيت في الكتاب (١ / ١٠٤) ، والإنصاف (ص
٤٨٩) ، وابن
الصفحه ٣٨٠ : وقد أنشدها ابن منظور في اللسان (هون ، وجبر ، ودبر ، وأنس ، وعرب ، وشير) ولم
يعزهما إلى قائل معين في
الصفحه ٣٨٢ : عندي لحسن. انتهى كلام ابن أبي الربيع.
ولا يظهر لي أن
المصنف قصد [٥ / ٨٦] بقوله : والأعرف قصر ذلك على
الصفحه ٣٨٣ :
الباب الثالث والستون
[باب التسمية بلفظ كائن ما كان]
[شرح العنوان
وبيان معناه]
قال ابن مالك
الصفحه ٣٨٤ :
[للاسم المسمى
به ما كان له قبل التسمية]
قال ابن مالك :
(لما سمّي به من لفظ يتضمّن إسنادا أو عملا
الصفحه ٣٨٩ :
قال ابن مالك :
«ويعرب ما سوى ذلك
الصفحه ٣٩٠ :
[يعرب الاسم
المسمى به بما كان له قبل التسمية]
قال ابن مالك :
(فإن كان مثنّى أو مجموعا على حدّه
الصفحه ٣٩٤ :
[إجراء حاميم
وياسين مجرى قابيل]
قال ابن مالك :
«ويجري نحو حاميم مجرى هابيل
الصفحه ٣٩٥ :
[المسمى به إذا
كان ناقصا كمن وعن]
قال ابن مالك :
(وإن كان ما سمي به حرفي هجاء ضعّف ثانيهما إن
الصفحه ٣٩٦ : الذي يحصل به الفرق بين المعاني. وانظر ابن
يعيش (٩ / ١٣٠) وحاشية الصبان (٤ / ٢٨٦).
(٣) انظر التذييل