الصفحه ٢٢٥ :
المتقارب قاله الأعشى ميمون بن قيس انظر ديوانه (ص ١٢٠) من قصيدة يمدح رهط قيس بن
معد يكرب ويزيد بن عبد المدان
الصفحه ٢٢٩ : فليس بآئب
أبدا وقتل
بني قتيبة شافي (٦)
__________________
(١) انظر الكتاب
الصفحه ٢٧٠ : ـ
__________________
(١) ابن مقبل هو :
تميم بن أبي مقبل من بني العجلان من عامر بن صعصعة أبو كعب ، شاعر جاهلي ، أدرك
الاسلام
الصفحه ٢٨٠ :
ومنه الأسود بن يعفر الشاعر. انظر اللسان «عفر».
(٧) انظر : التذييل (٦
/ ٣٢٢).
(٨) انظر : المرجع
الصفحه ٢٨٢ : » و «دحرج»
، و «فاعل» كـ «ضارب» اسم فاعل من «ضرب» و «ضارب» صيغة أمر من «ضارب» ، وقد خالف
في ذلك عيسى بن عمر
الصفحه ٢٨٣ :
أخوالي بني يزيد (٤)
قال سيبويه (٥) عند حكاية مذهب عيسى : وهو خلاف قول العرب سمعناهم
يصرفون كعسبا وهو
الصفحه ٢٨٤ : (١) ، فانتصر من خالف عيسى بن عمر.
قال ناظر الجيش
: قال المصنف (٢) : أكثر العرب يصرف «أجدلا» وهو الصقر
الصفحه ٣٢٣ : البيت من
الكامل ، وهو لعدي بن الرقاع العاملي.
الشرح : المساميح : جمع سمح على غير
قياس وهو الذي خلفه
الصفحه ٣٥٢ : : [٥ /
٧٩] أنه نقل القولين المشهورين في تعريف هذه الكلمة هل هو بالعلمية أو بنية
الإضافة؟ ولا ينافي القول
الصفحه ٣٦٨ : الربيع : «وبني اسم الفعل على الكسر ؛ لأنه مؤنث ،
والكسرة تناسب التأنيث ، ولما ذكر الصفات المبنية على
الصفحه ٣٧٦ : المنع من الصرف ، ولكن الشاعر صرفها
بنونها مضطرّا لإقامة الوزن ، وهو كثير في لغة العرب ، والنحاة يستشهدون
الصفحه ٣٨٠ : ، قال في
شرح الكافية (٣) : «أنشد أحمد بن يحيى» :
٣٧٦٠ ـ أؤمّل
أن أعيش وأنّ يومي
الصفحه ٤٢٦ : عمارة ، وقال المحقق الشيخ / عضيمة ، ويظهر أنه يريد بعمارة عمارة بن
عقيل بن جرير فقد روى له كثيرا في
الصفحه ٤٤٧ : (ص
١٧٧) ، والأشموني (٣ / ٢٨١).
(٢) هو عمر بن أبي
ربيعة ، انظر ديوانه (ص ٦٦) ، وقد ذكر العلامة الأمير في
الصفحه ٤٥٦ : بن عمر (١) أن ناسا يقولون : إذن أكرمك ـ بالرفع ـ وإليه الإشارة
بقوله : (غالبا) ، فلو وقعت بين «واو