الصفحه ١١٤ : من الغير ؛ فالشافي هم «عبد القيس» والمشفى «غلائل صدورهم» والمشفى
منه من عاد عليه الضمير المجرور
الصفحه ١٢٤ : للمصنف أن يستثني «لدى» و «على» الظرفية ؛ فإن ألفيهما
يقلبان ياء مع ياء المتكلم فيقال : لديّ وعليّ ، في
الصفحه ١٣٠ : والسّادس هما اللذان ذكرهما في
الكافية. ثم نبه المصنف على أن التابع لا يتقدم معموله على المتبوع فلا يقال في
الصفحه ١٣٤ : بأفعل (١) ... وكلام الرجل الواحد إذا كان مطلقا في موضع ومقيدا
في آخر حمل المطلق على المقيد ، ثم إن جمع
الصفحه ١٤٥ :
[من أحكام
التوكيد المعنوي]
قال ابن مالك :
(ولا يتّحد توكيد معطوف ومعطوف عليه إلّا اتّحد معنى
الصفحه ١٦٣ : النعت يعم ذا النعت الجاري عليه لفظا ومعنى كرأيت رجلا طويلا (ذا ثوب
قصير ، وذا النعت الجاري عليه لفظا
الصفحه ١٦٩ : أن
التبعية على الجواز إنما هي خلاف الأصل وقد سمعت في النعت. روى سيبويه وغيره عن
العرب هذا جحر ضب خرب
الصفحه ٢٣٨ : في حكم
تكرير العامل منع أبو الحسن : مررت برجل قائم زيد أبوه ، على البدل وأجازه على أن
يكون أبوه صفة
الصفحه ٢٦٩ : المبدل تابع كما أن النعت
تابع ، وقد ثبت النعت بالجملة فما المانع من البدل. فإن قيل : المانع على نية
تكرار
الصفحه ٢٩٤ : نقص مفيد ذكرها ، وإن
عطفت على مجرور لزم إعادة الجارّ ما لم يتعّين العطف ولا يقتضي ترتيبا على الأصحّ
الصفحه ٣٠٤ :
غير ظاهر ؛ فإن القوم صادق على الآباء والأبناء جميعا. لكن إذا قيل عجبت من القوم
فربما يتوهم أن العجب
الصفحه ٣٣٧ : تكون لكن
عاطفة عند أكثر النحويين إلا إذا لم تدخل عليها الواو ، فإذا دخلت عليها الواو
كانت هي العاطفة
الصفحه ٣٦١ : الأول لدلالة الثاني عليه ومن ذلك قول الشاعر :
٣٣٦٧ ـ إنّ شرخ الشّباب والشعر الأس
ود
الصفحه ٣٦٦ : أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا) ليس فيهما فصل بل عطف في كل منهما معمولان على عاملين. وقد
قال
الصفحه ٣٧٨ : قالوا : ويجوز ضمها لأنه صوت وهمزته منقلبة من
حرف العلة ، كهمزة رداء وأصلها الواو. ومن ندوت القوم ندوا