الصفحه ٦٤ : في
الناقص الدلالة جعلته فرعا وجعلت الآخر أصلا ، وكل هذه الأمثلة قد عطف فيها على
المضاف مضاف إلى مثل
الصفحه ٧٦ : وكان المضاف ظرفا ليشمل الزمان والمكان كان أولى ، بل هو المتعين.
ويدل على أن هذا الحكم الذي ذكره شامل
الصفحه ٧٩ : «إذ» و «إذا»
بالدلالة على العدد صريحا ونبهت بقولي : (وجوبا) على إضافة «إذ» و «إذا» مع أن
الكلام على
الصفحه ٩٥ : ضمير عائد عليه
فصلته عن الإضافة وكانت الجملة صفة : فأما قوله :
مضت سنة
الصفحه ١٢٦ : واحدا ؛ لأن
الاسمين وردا على مدلول واحد وصار زيد العاقل عند من لا يعرفه إلا بذلك كزيد وحده
عند من يعرفه
الصفحه ١٧٣ : عنه مع شيء آخر وهو
توالي ثلاث لينات فليس الأمر موقوفا على القرب [٤ / ١١٧] خاصة حتى يجعله العلة
لقلب
الصفحه ١٧٩ : بـ «من»
عائدا على ظرف أو غيره إن تعيّن معناه
الصفحه ٢٤١ : اختلفوا في جواز إظهاره إذا كان رافعا أو ناصبا بعد اتفاقهم على جواز
إظهاره إذا كان خافضا.
ولا يخفي أن
الصفحه ٣٤٤ :
[العطف على
الضمير المتصل ، والعطف على عاملين]
قال ابن مالك :
(ويضعف العطف على ضمير الرّفع
الصفحه ٣٩٥ : جعله متعلقا بما بعده والتقدير : أقوت وطال عليها سالف الأبد
بالعلياء فالسند. وأما قوله : ترى الفأر في
الصفحه ٤٢٣ : لا
يكون بدلا إلا بضميم يصير به كالمغاير نحو : أن يقال : يا زيد زيد الطويل.
على أن اختيار
سيبويه في
الصفحه ٤٢٨ : منه أن المذكور قبل مذهب لغيره. فكيف يقال إنه إنما ذكر الأوجه على
سبيل التسويغ ، ثم اعلم أنه لا يخفى
الصفحه ٤٩٢ : تمم به وضعا وأنه نبه بذلك على
إظهار الضمة إن كان صحيحا نحو : يا حار ، ويا جعف ، ويا هرق ، وعلى تقديرها
الصفحه ٤٩٤ : الواو من وشيت وعلى قول سيبويه يا وشي أقبل فترد الواو وتدع الشين
على حركتها ولا تردها إلى أصلها من السكون
الصفحه ٥٠٢ : فيستقيم الكلام حينئذ ، وعلى هذا تحمل عبارته
في المتن بحيث يقال : قد يقدر حذف هاء التأنيث ترخيما فتقحم