الصفحه ٣٦٧ : الأخرى. وقد ذكر الشيخ أن الآية الأولى تحتمل وجهين :
أحدهما : أن
يكون ثم ظرف محذوف لدلالة المعنى عليه
الصفحه ٤٩٥ : قال ابن
عصفور أيضا (١) : وتقول في ترخيم سوأة إذا خففت بنقل الهمزة إلى الساكن
قبلها على لغة من ينوي يا
الصفحه ٤٩٧ : في كلمة واحدة ويرجح هذا الاعتبار على ما
اعتبره سيبويه قوله : «وبعض ما يثبت يقول : يا سلمة فنسب الفتح
الصفحه ١٣ :
«في» مختلف فيها والحمل على المتفق عليه أولى من الحمل على المختلف فيه.
الثالث : أن
الإضافة في نحو
الصفحه ٦٢ : ء» المحذوف وبقاء المضاف
مع المحذوف على هيئته أكثر ما يكون إذا عطف على المضاف عامل في ما يماثل المحذوف
لفظا
الصفحه ٧٤ : » : كافيا ـ أن ذلك الرجل الذي هو متعلق الرؤية مقتصرا عليه في
الكفاية ؛ بمعنى أنه يستغنى به فلا يحتاج معه إلى
الصفحه ١٧٤ : يرجع إلى معنى الشواظ فالتبعية في «ونحاس» بالجر على الجوار حينئذ ،
وأما بيت جرير فلم يظهر لي أن التبعية
الصفحه ٣٥٠ : الجر بعد العاطف بحرف محذوف مماثل لما تقدم. وحذف ما دل عليه دليل من
حروف الجر وغيرها مجمع على جوازه
الصفحه ٣٥١ : الشيخ هنا
فرعا. وهو أنك تقول : رويدك أنت وزيد فلا تعطف على الضمير المستكن في رويدك إلا
بعد تأكيده. قال
الصفحه ٣٨٤ : ، والمكمل قبل النداء بعطف نحو : يا زيدا وعمرا في
المسمى بهما. والمبني على ضربين مبني بناء بسبب النداء ومبني
الصفحه ٣٩١ : هذا : إذا ناديت وقلت
: يا ذاهب بنيته على الضم ولم تنصبه وإن كان عاملا في ضمير المرفوع. وكذا إذا قلت
الصفحه ٤٨٢ : من لا
يقدر الاسم بعد الترخيم كاملا وينوي المحذوف فإنه يترك الاسم على حاله فيقول : يا
طفاو ، ويا بقاي
الصفحه ٤٨٩ : على لغة من نوى ولم يجيزا ترخيمه (على لغة) من لم ينو لأن فيعلا صحيح
العين لا يكون في الأسماء الكاملة
الصفحه ٤٢ :
[تقدم معمول
المضاف إليه على المضاف
وما يكتسبه
الاسم بالإضافة]
قال ابن مالك :
(فصل لا يتقدّم
الصفحه ٥١ : بقى التنبيه على أمور :
منها : أن
الشيخ تكلم هنا على «وحد» من قولك : جاء زيد وحده ، هل هو منصوب على